الاتحاد النسائي العام ينظم ورش حملة السنع للحفاظ على العادات والتقاليد والموروث الشعبي للدولة
الاتحاد النسائي العام يستقبل وزيرة السلام الإثيوبية
يشارك الاتحاد النسائي العام في مهرجان المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان التراثي الذي تستضيفه الوثبة في الفترة من تاريخ 29 نوفمبر 2019 حتى 1 فبراير 2020، ويحظى المهرجان برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وبدعم من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، ومتابعة سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة. وتأتي مشاركة الاتحاد النسائي العام في هذا المهرجان في إطار توجيهات وحرص سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة على دعم التراث المحلي الأصيل للدولة بناء على نهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه- الذي وضع اللبنة الأساسية للتراث وحث الأجيال القادمة على التمسك به وكذلك دعم سموها لعمل المرأة الإماراتية وتشجيعها على المشاركة الفعالة جنبا إلى جنب مع أخيها الرجل في كافة مجالات تنمية المجتمع. كما تتضمن مشاركة حاميات التراث بإدارة الصناعات التراثية والحرفية في ورش العمل والمعارض وساحات الحياة التفاعلية التي تمثل الحياة القديمة بحرفها وأدواتها القديمة ويتم عرض حرف متنوعة في كل بيئة كالأشغال اليدوية مثل حرفة التلي، سف الخوص، نسج السدو والحناء وعروض حية لتعليم الجمهور الاكلات الشعبية مثل الهريس، اللقيمات، خبز جباب ونخي؛ كما تتضمن المشاركة عرض زهبة العروس وعرض العرس الاماراتي التقليدي. ومن جهتها قالت لولوة الحميدي، مدير إدارة الصناعات التراثية في الاتحاد النسائي العام، أن المرأة نصف المجتمع وبالتالي هي نصف تراث أي مجتمع، وغالبية الأشغال اليدوية الإماراتية الأصيلة تتم بأيادي المرأة، خاصة ما يتعلق بمستلزمات المنزل والمطبخ والنسائية، ولذلك جاءت المشاركة الكبيرة للمرأة في مهرجان الشيخ زايد التراثي، تأكيداً على قيمة المرأة في المجتمع الإماراتي وجهودها في مساندة الرجل منذ قديم الزمن.
ملكة ماليزيا تشيد بجهود "أم الامارات" للارتقاء بالمرأة الإماراتية
الاتحاد النسائي العام يحتفل باليوم الوطني الـ 48
ابوظبي في 25 نوفمبر/ وام / أكدت الريم عبدالله الفلاسي الأمينة العامة للمجلس الأعلى للأمومة والطفولة أن سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية تقف دائما في طليعة مسيرة تمكين المرأة في دولة الإمارات منذ أكثر من أربعين عاما. وقالت في كلمة لها أمام مؤتمر قمة الارادة الذي افتتح في أبوظبي اليوم أنه بفضل جهود سمو "أم الإمارات" في مجال تمكين المرأة وبفضل اسهاماتها المتميزة في هذا الأمر تضطلع عشرات الآلاف من النساء الإماراتيات بأدوار رئيسية في جميع جوانب مجتمعنا، بدءا من القطاع الحكومي مرورا بقطاع الأعمال إلى مجالات التعليم والصحة وغيرها مؤكدة أن سمو "أم الإمارات" كانت ولاتزال مهندسة التمكين لدينا. ونقلت الريم الفلاسي ترحيب سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك بالمشاركين في المؤتمر الذي يعقد تحت شعار "قمة الارادة في أبوظبي" لا سيما مؤسسة "نرفورا" ومجلة فوغ العربية وهيئة الأمم المتحدة للمرأة. وأكدت أن الهدف من جلسات هذا المؤتمر هو تعزيز الوعي وتبادل الخبرات وتناول المواضيع الرئيسية الخاصة بالمرأة وإطلاق برامج من شأنها أن تضمن درجة أكبر من تمكين المرأة. وقالت إن الموضوعات المحددة للنقاش ستوفر لنا فكرة عن المجالات التي يكون لتمكين المرأة أثر مباشر على المجتمع، من بينها الأثر الاجتماعي الذي تقوم به المرأة وإسهامها في مكان العمل وفي مجالات الابتكار وقيادة التغيير المستدام إلى جانب دورها في المجال الرياضي ومجال الإعلام، وهي كلها مجالات رئيسية نجد جميعا أن النساء يلعبن فيها أدورا فعالة في تسريع عجلة النمو ونلن فيها إشادة دولية تقديرا لما قمن به من جهود مؤثرة". وأشادت في كلمتها بالإنجازات البارزة التي حققتها نساء أخريات لم يستطعن ابراز ما قمن به على نحو واضح لاسيما هؤلاء اللواتي يعملن بهدوء داخل مجتمعاتهن ومهنهن وأماكن عملهن، ويساعدن على تطوير المجتمع بشكل شامل ومستدام..مؤكدة أن لديهن أثر مباشر ليس فقط في الرجال الذين يعملون معهن ولكن أيضا على أخواتهن من النساء اللواتي انضممن بفضلهن إلى مسيرة التمكين.. فهن يمثلن الجنود المجهولة اللواتي نجتمع هنا اليوم لتكريم إنجازاتهن. وأعربت عن أملها بأن توفر النقاشات في هذا المؤتمر لبنة أساسية للمبادرات الجديدة، سواء على المستوى المحلي أو في مجالات أخرى من شأنها أن تساعدنا جميعا على تعزيز قضية تمكين المرأة التي نعتز بها جميعا. من جانبها أعربت معالي نورة بنت محمد الكعبي وزيرة الثقافة وتنمية المعرفة عن امتنانها لمشاركتها في مؤتمر " قمة الارادة "..وتحدثت في كلمة القتها أمام المؤتمر عن أهم مقومات نجاح المرأة ... مسلطة الضوء على بعض الأمثلة من تجربتها الخاصة.. داعية الى الاستمرار في تشجيع المزيد من النساء على المشاركة بشكل أكبر في بناء المجتمع وصقل مهارات المرأة وخبراتها لتتمكن من إيجاد أفضل الحلول لتحديات المستقبل ولضمان استدامة النجاح الذي وصلنا إليه اليوم. وقالت معاليها إن قيادة الدولة الرشيدة سباقة في تمكين المرأة وتعزيز دورها في بناء الدولة حيث رسم المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" مستقبل المرأة الإماراتية فآمن بدورها الفاعل في بناء المجتمع وهيأ لها الظروف وسخر جميع الإمكانيات اللازمة للمساهمة في مسيرة التنمية وفتح آفاقا رحبة أمام تقدمها لتلعب دورها تجاه مجتمعها ووطنها.. لافتة الى استمرار هذا النهج الذي تبنته سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية حيث وضعت نهجا واضحا للمرأة الإماراتية أساسه الارادة والعطاء والتميز. وأشادت معاليها بالدور الرئيسي الذي يقوم به الاتحاد النسائي العام في تمكين المرأة وتعزيز مشاركتها في عملية التنمية.. مشيرة الى أن الاتحاد النسائي العام يقوم بدور هام في بناء قدرات المرأة في مختلف المجالات. وفيما يخص دعم وتمكين المرأة شددت معاليها على أن المساواة بين الجنسين ليست مجرد مسألة عدد بل هي مساواة في الكفاءات والقدرات ودولة الإمارات من رواد تمكين المرأة.. مؤكدة أن المرأة الإماراتية استطاعت أن تثبت جدارتها وقدرتها على الوصول إلى كل المناصب في الدولة وفي قطاعات العمل الأخرى وتحقيق إنجازات ونجاحات كبيرة لتترجم تطلعات قيادتها الرشيدة وتكون عند حسن ظنها بها. من جانبها أكدت سعادة نورة السويدي مديرة الاتحاد النسائي العام أهمية هذا المؤتمر الذي يناقش مسائل تتعلق بتمكين المرأة في جميع المجالات وتسليط الضوء على انجازاتها التي تحققت على أرض الواقع. وقالت في تصريح لها إن قيادتنا الرشيدة وسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات" رائدة العمل النسائي يرجع اليهما الفضل في النجاحات المتعددة التي حققتها المرأة الإماراتية لانهما يقفان باستمرار إلى جانبها لتمكينها في جميع ميادين العمل ومشاركتها الفعلية في مسيرة التنمية في الدولة. وأضافت إن الاتحاد النسائي العام ينفذ برامج متعددة لصالح المرأة ويقيم الورش والندوات التوعوية التي تصب في صالحها في مجالات متعددة التي استفادت منها وأضافت إلى ثقافتها رصيدا مهما ينير لها الدرب نحو التقدم. وأشارت إلى أن الاحصاءات تؤكد تقدم المرأة الإماراتية التي أصبحت الآن تحتل نصف مقاعد المجلس الوطني الاتحادي ونسبة 27 بالمائة من وزارات الدولة كما تتولى نحو 66 بالمائة من وظائف الحكومة أكثر من 30 بالمائة منها في مواقع القيادة. وأوضحت أن التعاون بين الاتحاد النسائي العام وهيئة الأمم المتحدة للمرأة قائم على الدوام وأن هذا المؤتمر هو أحد نتائج هذا التعاون ومن هنا فإننا نرحب بالرائدات من النساء اللاتي أثبتن القدرة على التميز والنجاح في كل شيء. ثم القت الدكتورة موزة الشحي المديرة التنفيذية لمكتب الاتصال لهيئة الأمم المتحدة للمرأة في أبوظبي كلمة رحبت فيها بالمشاركين في القمة وبالرائدات من النساء العربيات اللاتي أثبتن قدرتهن على التميز والنجاح، وساهمن بشكل فعال في خلق نماذج مضيئة للمرأة في عالمنا العربي. وقالت إن المؤتمر يهدف الى تسليط الضوء على انجازات المرأة في السنوات الأخيرة، ونجاحها في اقتحام الكثير من المجالات من الاقتصاد إلى ريادة الأعمال والثقافة والرياضة. وأشادت الدكتورة موزة الشحي بالقيادة الرشيدة للدولة وبرائدة العمل النسائي سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لايمانها بإمكانات المرأة ودعمها لعملها وتفوقها في شتى المجالات، وتسخير الإمكانات ووضع الأطر والآليات التي تضمن تحقيق التوازن بين الجنسين حتى صار واقعا ملموسا ومثالا غير مسبوق في منطقتنا العربية. ولفتت إلى أن عمل مكتب الاتصال لهيئة الأمم المتحدة للمرأة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية يرتكز على أربعة محاور رئيسية أولا بناء الشراكات مع القطاعين الحكومي والخاص وحشد الموارد للدفع بأجندة تمكين المرأة – ولعل دعمنا لقمة الإرادة هي أحدى المبادرات الهامة في هذا الإطار وثانيا دعم التمكين الإقتصادي للمرأة في الإمارات من خلال عدد من المبادرات مع المنظمات المعنية في مختلف إمارات الدولة..وثالثا انهاء العنف ضد المرأة، الذي يعد أحد ميادين العمل الهامة لهيئة الأمم المتحدة للمرأة..ورابعا بناء قدرات المرأة في الأمن والسلام وقد قمنا بالتعاون مع وزارتي الخارجية والتعاون الدولي والدفاع والاتحاد النسائي العام في تنظيم برنامج "هيئة الأمم المتحدة للمرأة لبناء قدرات المرأة في القطاع العسكري وحفظ السلام". وأضافت إن الإنجاز الأكبر لهذا البرنامج الأول من نوعه على مستوى العالم، هو إمكانية تحويل من كن يوما ضحايا للعنف، أو النزاعات المسلحة أو الحروب إلى نساء يمكنهن المساهمة في إحلال وتأمين السلام في مجتمعاتهن وحول العالم وأن يصبحن قدوة للآلاف من الفتيات الصغيرات ممن يتطلعن إلى مستقبل أكثر أملا مثل الكثير من السيدات المؤثرات الموجودات بيننا اليوم. وقالت إن 25 نوفمبر يوافق اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة لذا فان هيئة الامم المتحدة للمرأة ستشارك في الحملة التي اطلقتها الأمم المتحدة وهي بعنوان "العالم برتقالي: جيل المساواة يقف ضد العنف الذي يستهدف المرأة". وأعربت في ختام كلمتها عن شكرها وتقديرها لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات" على اهتمامها الكبير ودعمها غير المحدود لمكتب اتصال هيئة الأمم المتحدة للمرأة وإلى شركاء المكتب الاستراتيجيين على مستوى الدولة وهم الاتحاد النسائي العام، ووزارة الخارجية والتعاون الدولي ووزارة الدفاع. وبعد القاء الكلمات عقدت حلقات نقاشية لمناقشة سبل التعاون بين الأطراف المشاركة في المؤتمر وأعضاء اللجنة والمتحدثين عن زيادة الوعي لتعزيز دور المرأة وتمكينها. وصدر بيان صحفي عن المؤتمر أشار إلى أن انعقاده في أبوظبي جاء بدعم من الاتحاد النسائي العام ومكتب الاتصال لهيئة الأمم المتحدة للمرأة في أبوظبي ومؤسسة نيرفورا وهي شركة إعلامية مسؤولة عن انتاج محتوى استثنائي ومجلة فوغ العربية. وقال البيان إن لفيفا من النماذج النسائية الرائدة في شتى المجالات والقطاعات شارك في هذه القمة حيث حشدت "قمة الإرادة" نماذج من النساء الأكثر إلهاما وإنجازا في المنطقة لمشاركة قصصهن ونشر أسس التمكين وذلك من خلال حلقات نقاش تناولت موضوعات مختلفة من الرياضة إلى الفن. يذكر أن دولة الإمارات تعد داعما قويا لهيئة الأمم المتحدة للمرأة منذ إنشائها في عام 2010 ، وفي أكتوبر 2016 ، تم افتتاح مكتب الأمم المتحدة للمرأة للإتصال في الدولة من خلال مذكرة تفاهم بين الاتحاد النسائي العام، وزارة الخارجية والتعاون الدولي وهيئة الأمم المتحدة للمرأة تحت رعاية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية.
مبنى الاتحاد النسائي العام يضاء باللون البرتقالي تضامنا مع حملة الأمم المتحدة للقضاء على العنف ضد المرأة
نائب المدير التنفيذي لليونيسيف يشيد بدور سمو الشيخة فاطمة ورعايتها لحقوق الاطفال والمرأة في دولة الامارات وخارجها
أشادت سعادة أنيتا بهاتيا الأمينة العامة المساعدة ونائبة المدير التنفيذي لإدارة الموارد البشرية والاستدامة بهيئة الأمم المتحدة للمرأة بجهود سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية للارتقاء بالمرأة الإماراتية. كما أكدت سعادة نورة السويدي مديرة الاتحاد النسائي العام اثناء استقبالها الوفد النسائي من هيئة الامم المتحدة بحضور الدكتورة موزة الشحي المديرة التنفيذية لمكتب الاتصال لهيئة الامم المتحدة للمرأة في ابوظبي أن المرأة في دولة الإمارات تتمتع بكافة حقوقها الوظيفية والمجتمعية. وقالت إن تمتع المرأة الإماراتية بهذه الحقوق يرجع الفضل فيه إلى توجيهات القيادة الرشيدة وإلى متابعة واهتمام سمو ام الامارات التي تدعم المرأة في كل ما يفيدها في حاضرها ومستقبلها. كما استعرضت مديرة الاتحاد النسائي ملامح الاستراتيجية الوطنية للمرأة التي يعمل الاتحاد على تنفيذها وأهم الإنجازات التي حققها في مجال تمكين المرأة عن طريق المساهمة بشكل دوري وفعال بمراجعة التشريعات الخاصة بالمرأة وتنمية وتطوير قدراتها، وفي مجال خدمة المجتمع بشكل عام والمرأة بشكل خاص، وتحدثت كذلك عن جهود الاتحاد النسائي العام في مجال تمكين المرأة وتأهيلها للمشاركة السياسية، عن طريق تبني عدة مبادرات بتوجيهات ودعم لا محدود من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الا على للأمومة والطفولة الرئيسة الاعلى لمؤسسة التنمية الاسرية. كما قدمت المهندسة غالية المناعي، مدير مركز التطوير للإبداع والابتكار، عرضًا تقديماً عن برامج وفعاليات وانشطة الاتحاد النسائي العام وقالوا ان التقدم الذي حققته المرأة الاماراتية في مختلف المجالات والقطاعات التنموية في الدولة كان بفضل اهتمام القيادة الرشيدة بالمرأة ومتابعة حثيثة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك وتسهيل كل السبل لها لإيصالها الى التفوق والريادة لتشارك في بناء الوطن باقتدار. ثم قامت سعادة أنيتا بهاتيا بعد ذلك بتفقد قاعة الجوهرة حيث اطلعت على مجموعة من الأوسمة والدروع التي حصلت عليها سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك من قادة الدول والمؤسسات والجهات المحلية والدولية، تكريماً لها وتقديراً لدورها في دعم القضايا الإنسانية والخيرية والنهوض بالمرأة الإماراتية لتشارك في تنمية مجتمعها. و زارت سعادة أنيتا حضانة جنتي في الاتحاد النسائي العام، أحد اهم مرافق الاتحاد النسائي العام والتي تهدف الى تقديم أفضل البرامج والخدمات بمعاير عالمية وتسعى لطرح برامج وانشطة حديثة تخدم الطفل. كما زار الوفد الخيمة التراثية في الاتحاد النسائي العام حيث اطلع على عرض حي للمشغولات التراثية الإماراتية مثل التلي والسدو وتعرف الوفد على الجهود التي يبذلها الاتحاد النسائي العام في الحفاظ على تراث الدولة.
خلال ساعات العمل الرسمية
ص.ب 130, أبوظبي - الإمارات العربية المتحدة
الحصول على الإتجاهات