نظم الاتحاد النسائي العام بالتعاون مع هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، ورشة عمل افتراضية تحت عنوان "طرق مبسطة للزراعة المائية"، تماشياً مع جهوده الدولة المبذولة لدعم هذه الوسيلة الزراعية المتطورة، وحرصاً على نشر ثقافة ترشيد استهلاك المياه والأسمدة التي تتميز بها الزراعة المائية.
و قالت المهندسة عهود المسجدي، ضابط أول إرشاد بهيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية إنه يمكن تعريف الزراعة المائية في دولة الإمارات بأنها مشروع زراعي يندرج في قائمة أساليب تكنولوجيا الزراعة الحديثة والمبتكرة التي لا يمكن الاستغناء عنها، فهي لا تعتمد على التربة كغيرها من أساليب الزراعة الأخرى، إذ يمكن الاستغناء عنها أو استخدام كميات ضئيلة منها، فهي تعتمد بشكلٍ أساسي على المياه الغنية بالمغذيات التي تساهم في نمو النباتات.
وأضافت قد يظن الكثيرين أن هذه الطريقة المبتكرة تستهلك كميات كبيرة من المياه كما يوحي اسمها، لكنها في الحقيقة توفر ما يقارب 70% من المياه، الأمر الذي يجعلها تتفوق على غيرها من الأساليب الزراعية الأخرى. وأشارت إلى أن من أهم الأسباب التي ساهمت في نجاح الزراعة المائية في دولة الإمارات هو الدعم الاستشاري والمادي الذي حظي به الراغبون بتجربة هذا المشروع المهم من قِبَل الجهات الحكومية، مما ساهم في زيادة إنتاج المزارع المائية في الإمارات.
وأكدت ان أهمية مشروع الزراعة المائية بدولة الإمارات، تكمن في ترشيد استهلاك المياه والأسمدة بشكل كبير، إلى جانب إمكانية تطبيق هذا النظام في أي مكان متاح بغض النظر عن طبيعة التربة المتوفرة، والحصول على محصول إنتاجي كبير في وقتٍ قياسي نوعاً ما، فضلاً عن ندرة استخدام المبيدات والمواد الكيميائية الضارة، وتوفير منتجات طبيعية وسليمة، وتحقيق الأمن الغذائي والاكتفاء الذاتي.
وعن أنواع الزراعة المائية في دولة الإمارات، أكدت أنها تنقسم إلى نوعين أو نظامين: الأول هو الزراعة المائية الهيدروبونيك، ويطلق عليه أيضاً اسم "الزراعة المائية التقليدية"، والذي يتم فيه زراعة النبتة في وسط مائي دون تربة، بحيث تكون عروقها في الماء ويتم تغذيتها من خلال المحاليل المعدنية الطبيعية أو الكيميائية، أو في وسط خامل مثل الصوف المعدني والبرليت والفيرموكيوليت، أما الثاني فهو الزراعة المائية الاكوابونيك أو الزراعة المائية المزدوجة، والذي يتم فيه زراعة النبتة في وسط مائي ويتم تغذيتها من خلال فضلات الأسماك، بحيث يتم وضع الأسماك في حوض مستقل موصول بالقناة المائية التي تمت زراعة النبتة فيها، ويُطلق على هذا النظام أيضاً اسم الزراعة المائية المركبة أو الزراعة المائية النباتية الحيوانية.
وبالنسبة إلى أبرز المحاصيل الزراعة المائية التي يتم زراعتها في دولة الإمارات، بينت أنه يمكن إنتاج معظم المحاصيل الزراعية وزراعة الأعشاب والزهور من خلال نظام الزراعة المائية، لكن يكون التركيز غالباً على زراعة الخيار والطماطم والفلفل والورقيات.
الشيخة فاطمة بنت مبارك توجه بإطلاق شعار يوم المرأة الإماراتية لعام 2021
أبوظبي في 22 مارس
نظم الاتحاد النسائي العام متمثلا بمكتبة الشيخة فاطمة بنت مبارك، أمسية شعرية تحت عنوان "في حب أم الإمارات"، بمناسبة يوم الأم وتكريما لجهود سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية "أم الإمارات" في دعم مسيرة التقدم والعطاء في الدولة، بمشاركة عدد من الشاعرات والفنانات الإماراتيات.
يأتي ذلك من منطلق حرص الاتحاد النسائي العام على تعزيز المشاركة الأدبية للمرأة، التي حققت بدورها العديد من الإنجازات والإسهامات في الشعر والأدب وغيرها من المجالات وبجدارة، إضافة إلى توفير منصات أدبية للفنانات الإماراتيات للمشاركة في جميع المناسبات المعنية في الدولة، سواء من خلال الفنون التشكيلية أو الشعر تحت مظلة أدبية زاخرة بالإبداعات. وزخر برنامج فعاليات الجلسة التي أدارتها الإعلامية هاجر الرئيسي بفقرات متنوعة، عرض خلالها بعض القصائد الشعرية المغمورة بمشاعر الحب والامتنان، والتي أحيتها كل من الشاعرة مولاف، والشاعرة حمدة المر، وعبرتا من خلالها عن مكانة وحب الأم.
وخصت الشاعرتان .. سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك بعبارات شجية ومعبرة إلى جانب استعراض بعض الأعمال الفنية، من خلال معرض اللوحات الفنية الذي تشكل بأنامل للفنانة التشكيلية نورة الهاشمي، والتي عبرت عن حبها لسمو " أم الإمارات " بلوحات جميلة تحمل كل مشاعر الحب والوفاء لسيدة العطاء . كما تخللت الأمسية وصلة فنية لفنانة العود شيرين تهامي، حيث أحيت الأمسية بأغاني من قصائد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان " طيب الله ثراه ".
برنامج الشيخة فاطمة للتطوع يدشن مركز "كوفيد 19" المتنقل في عجمان
الشيخة فاطمة بنت مبارك: الأم الإماراتية مصدر فخر وإلهام لأطفالها وقدوة لأسرتها ومحل تقدير من مجتمعها ووطنها
أبوظبي في 17 مارس
عبرت سعادة نورة خليفة السويدي، الأمينة العامة للاتحاد النسائي العام، عن غبطتها وبالغ سرورها لإعلان صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، عام 2021 "عام الخمسين" في الدولة، وبهذه المناسبة لبست دولة الإمارات العربية المتحدة أبهى حلة لها وأجمل أثوابها حيث حققت الدولة في يوبيلها الذهبي الكثير من الإنجازات والمكاسب التي باهت بها الأمم المتقدمة في مؤشرات التنمية المستدامة وسابقتها في الكثير من القضايا وفي مقدمتها قضايا حقوق الإنسان وخاصة حقوق المرأة الإماراتية التي ما فتأت وهي تحقق المزيد والمزيد من المكاسب في مجال التمكين.
وقالت سعادتها " نسترجع عبر تلك السنوات الخمسين المضيئة والحافلة بالأحداث والمهام الكبيرة والإنجازات التي رسم ملامحها الأولى وأرسى دعائمها مؤسس الدولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، ومعه إخوانه المؤسسون، الذين أرسوا القواعد القوية لدولة أبهرت العالم بما حققته من نهضة حضارية شاملة ومؤشرات تنافسية محلية ووطنية وعالمية ، وبما وفرته لمواطنيها والمقيمين فيها من عزة وكرامة وشموخ وأمن وسلام ، وسار على دربهم صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، لتتحقق العديد من النجاحات في كافة المجالات والقطاعات، كما شهدت الدولة أيضا نهضة اقتصادية وعمرانية، توجتها كواحدة من أفضل الوجهات السياحية والاستثمارية على الصعيدين الإقليمي والعالمي على حدٍ سواء". وأكدت أن المرأة الإماراتية تصدرت قمم الإبداع والإنجاز الحضاري وتجسدت هذه الإنجازات على أرض الواقع بفضل تضافر الجهود في ظل القيادة الرشيدة، وبدعم حثيث متواصل من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية "أم الإمارات"، امتد أثره ليشمل جميع المجالات والمستويات، لذا احتلت المرأة في دولة الإمارات خلال فترة زمنية قياسية مراتب متقدمة بين نساء العالم من حيث الاستفادة من المكاسب الوطنية.
وأشارت سعادتها إلى أن العالم يتأهب لاستقبال المزيد من الإنجازات الإماراتية في عام استثنائي في مسيرة التنمية واستشراف المستقبل التي تشهدها دولة الإمارات العربية المتحدة في كافة المجالات، بعدما تمكنت الدولة من تبوء الريادة العالمية في العديد من مؤشرات التنمية العالمية وتصنيفات التنافسية الدولية.
وأوضحت نورة السويدي أن توجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك للإتحاد النسائي العام باعتباره المظلة الرسمية للنهوض بقضايا المرأة في الإمارات مكنته من العمل جنبا إلى جنب مع كافة الشركاء في سبيل دفع مسيرة المرأة الإماراتية والدفع بمقومات التنمية والنماء للدولة لمراتب متقدمة بكافة المجالات والقطاعات، وذلك من خلال عمل الاتحاد النسائي العام على وضع الخطط والاستراتيجيات والبرامج وإطلاق المبادرات التي تسهم في تعزيز وضع ومكانة المرأة وبناء قدراتها وتذليل الصعوبات أمام مشاركتها في مختلف مناحي الحياة.
الشيخة فاطمة تهنئ نغوزي أوكونجو إيويلا بمناسبة تعيينها مديرة عامة لمنظمة التجارة العالمية
برعاية الشيخة فاطمة بنت مبارك .. سيف بن زايد يشهد انطلاق الملتقى الافتراضي "القيادة الرقمية للمرأة الإماراتية" بالتزامن مع يوم المرأة العالمي
أبوظبي في 7 مارس
نظم الاتحاد النسائي العام بالتعاون مع وكالة الإمارات للفضاء، اليوم جلسة حوارية افتراضية تحت عنوان "المرأة الإماراتية في مجال الفضاء"، بمشاركة معالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة دولة للتكنولوجيا المتقدمة، رئيسة مجلس إدارة وكالة الإمارات للفضاء. وتناولت الجلسة جهود دولة الإمارات ، في تمكين الكوادر النسائية الشابة في تخصصات العلوم والتكنولوجيا والفضاء، وإبراز الدور الحيوي للمرأة الإماراتية في مسيرة التنمية الحضارية للدولة، بعدما غدت قصة إبداعها وتألقها تجوب العالم أجمع.
وأكدت معالي سارة بنت يوسف الأميري، خلال الجلسة.. أن المكانة التي وصلت إليها المرأة الإماراتية ما هي إلا نتاج حتمي استثمار القيادة الرشيدة للعنصر البشري منذ تأسيس الدولة على يد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، الذي عمل مع إخوانه من المؤسسين، على إشراك المرأة في صنع القرار، ومساندتها وتهيئتها لتحمل المسؤولية، ليواصل صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة ، مسيرة العطاء للدفع بملف دعم وتمكين المرأة إلى آفاق الريادة والتميز. وأضافت معاليها " قابلت المرأة الإماراتية كل ذلك الدعم بالتفاني والإخلاص، فاجتهدت ونهلت من معين العلم والمعرفة، فزادت من خبراتها العملية في كل المجالات بروح يحدوها الأمل لإتقان جميع المهارات الإبداعية، حتى تألقت وغدت قصة نجاحها تجوب العالم، خاصة بعد مشاركة المرأة الثرية في الفريق الوطني لإنجاز مسبار الأمل، حيث لم تعد التوقعات المستقبلية شيئاً مجهولاً، بل أصبح الدرب واضحاً، والمسيرة المظفرة مستمرة، فسقف طموحاتها لا حدود له، ومسلسل تميزها بلا نهاية".
وأشارت إلى أنه مع اللحظات التاريخية بانطلاق مسبار الأمل والمشاركة الفعالة للمرأة الإماراتية في هذا الإنجاز التاريخي، تجلت جهود سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية ، في تمكين المرأة في جميع المجالات وبالأخص في المجال العلمي الذي ظهر جلياً في وصل نسبة مشاركة المرأة بالفريق العلمي لمشروع الإمارات لاستكشاف المريخ إلى 34% وهي الأعلى عالمياً، لتتكلل جهود سمو "أم الإمارات" المستمرة على مدار العقود الماضية بتحقيق ابنة الإمارات هذه المكانة المشرفة في المجالات التقنية والهندسية والعلمية، التي أثمرت عن دخول مسبار الأمل الذي يحمل اسم وتوقيع وبصمة الشيخة فاطمة بنت مبارك إلى مدار الكوكب الأحمر بكل كفاءة واقتدار.
من جانبها ثمنت سعادة نورة السويدي، الأمينة العامة للاتحاد النسائي العام، جهود سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، المعطاءة على امتداد الوطن، للارتقاء بفكر أبناء دولة الإمارات لبناء أجيال قادرة على حمل أمانته والمحافظة على مكتسباته.. وقالت "إذا كانت المرأة الإماراتية، بدعم من سموها، أثبتت وجودها في مختلف المجالات، فتميزها في قطاع الفضاء، أكد مجدداً أنها عند حسن الظن، وقادرة على العطاء في كل ميدان تتولى فيه المسؤولية، بعملها الدؤوب لضمان تحقيق رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة في صياغة مستقبل ريادي للدولة في مجال الفضاء وإلهام الأجيال القادمة لخدمة الوطن والبشرية، عبر تحويل ما كان يصنف خيالاً علمياً إلى حقيقة ملموسة بالإرادة والعلم والإصرار، لتعمل ابنة الإمارات على صناعة قطاع فضاء واعد يلبي طموحات المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، "طيب الله ثراه"، مقدمةً نموذجاً ملهماً في تمكين المرأة في جميع المجالات لا سيما الفضاء".
وأضافت سعادتها ، إن ارتفاع معدل مشاركة الكفاءات النسائية الشابة في قطاع الفضاء الإماراتي يعكس اهتمام القيادة الرشيدة بتمكين بنات الإمارات في المجالات كافة وتفعيل دور المرأة شريكاً في مسيرة التنمية والتقدم والازدهار التي تشهدها الدولة، إذ يزخر الوطن بالعديد من النماذج الفريدة لسيدات ضمن قطاع الفضاء، صنعن الفارق في مجال عملهن وقدمن إنجازات عظيمة في هذا القطاع الذي سيلعب دوراً أساسياً في تطور ونمو الدولة خلال السنوات المقبلة، حيث تتبوأ رأس القائمة معالي سارة بنت يوسف الأميري، التي قادت الفريق العلمي لمشروع الإمارات لاستكشاف المريخ، وقدمت تجربة ثرية مع صنع الإنجازات التاريخية لإلهام المرأة الإماراتية بالإيمان بقدرتها على اعتراك الصعاب وتسجيل اسم وطنها في سماء المجد. وفي مداخلة لسعادة صوفيا بريكنيل، نائبة السفير البريطاني لدى الدولة ، أكدت أن مهمة "مسبار الأمل" في استكشاف المريخ، إنجاز تاريخي مهم في تاريخ العلوم واستكشاف الفضاء والكواكب بأيادٍ إماراتية عربية، ما يشكل مدعاة فخر واعتزاز لما توليه دولة الإمارات للبحث العلمي من عناية، تكاد تكون أولوية اهتمامها لخير الإنسان على أرضها، وللبشرية جمعاء، مشيرة إلى الأهمية الكبيرة التي اكتسبتها هذه المهمة العلمية، لإطلاقها الأمل والإلهام في المنطقة العربية. معربة عن فخرها بدخول الإمارات السباق العالمي نحو الفضاء، واستكشاف كوكب المريخ.
وأضافت " انتظرت مع ابنتي الصغيرة وصول مسبار الأمل إلى مدار الكوكب الأحمر بفارغ الصبر، كما تابعت معظم دول العالم هذا المشروع الإماراتي العظيم، حيث كانت لحظة لنجاح تاريخية، بعدما أصبحت دولة الإمارات أول دولة عربية والخامسة عالمياً التي تحقق هذا الإنجاز المشرف". وأشارت إلى أن وصول المشاركة النسائية في هذا المشروع إلى 34% من فريق العمل، وارتفاع نسبة الباحثات في الفريق العلمي للمشروع 80% من العدد الإجمالي للفريق، تأتي هذه المؤشرات المهمة، لتعكس المجهودات الضخمة التي بذلتها دولة الإمارات لتمكين المرأة الإماراتية في كل القطاعات وخصوصاً في مجال الفضاء، حيث تكمن فائدة إشراك المرأة والكوادر الشابة على وجه الخصوص في مشروع الإمارات لاستكشاف الفضاء، في خلق جيل جديد مؤهل من العلماء من ذوي الخبرة العالية، من مهندسين ومهندسات، مدربين وملهمين ولديهم القدرة على قيادة عصر جديد من التقدم التقني والتنافسية العلمية، مؤكدة أنها ستواصل متابعة التقدم الذي سيحرزه مسبار الأمل بكل امتنان وتقدير. وتضمنت الجلسة مداخلات متعددة من جانب المرأة والطفل، حيث شاركت روضة الغرير وغيث الغفلي من البرلمان الاماراتي للطفل في توجيه بعض الاسئلة الى معالي الوزيرة اضافة الى بعض الاسئلة من جانب المرأة تم طرحها من قبل مجموعة النساء في الاتحاد النسائي العام.
خلال ساعات العمل الرسمية
ص.ب 130, أبوظبي - الإمارات العربية المتحدة
الحصول على الإتجاهات