سفارة الدولة بالبحرين تنظم جلسة افتراضية حول التوازن بين الجنسين
الاتحاد النسائي يفتتح السوق الافتراضي "متجري"
ابوظبي 12 اكتوبر
تزامناً مع الاحتفال باليوم العالمي للصحة النفسية، دشن برنامج الشيخة فاطمة للتطوع أول برنامج لإعداد قادة من المدربين المتطوعين في مجال الإسعافات الأولية النفسية، في بادرة الأولى من نوعها في الدولة، بهدف إعداد فرق طبية ميدانية تطوعية تساهم في الجهود المبذولة لتقديم الدعم النفسي لأفراد المجتمع للمساعدة في التغلب على الأثر النفسي الناتج عن التحدي المرتبط بفيروس كورونا.
وقالت الأمينة العامة للاتحاد النسائي العام نورة خليفة السويدي في بيان صحافي حصل 24 على نسخة منه صباح اليوم الإثنين - إن "مبادرة القادة في مجال الإسعافات الأولية النفسية تُعد الأولى من نوعها في مجال بناء القدرات التخصصية وإعداد فرق تطوعية تساهم في جهود التوعية الصحية النفسية في الدولة، وتأتي تزامناً مع الاحتفالات باليوم العالمي للصحة النفسية الذي أقرته هيئة الأمم المتحدة في 10 أكتوبر (تشرين الأول) من كل عام كمناسبة لتعزيز الوعي بقضايا الصحة النفسية، وتعبئة الجهود الدولية من أجل مزيد من الاستثمار في هذا الجانب الذي يُعد جزءاً أساسياً من نظام الصحة العامة، خصوصاً في وقت شهدت طبيعة الحياة اليومية للأفراد تغيراً كبيراً نتيجة انتشار فيروس كورونا المستجد، وما فرضه هذا الوباء من تحديات وصعوبات على صعيد البيت والعمل والدراسة والعلاقات الاجتماعية، حيث برزت معها الحاجة لمزيد من الدعم في مجال الصحة النفسية والدعم الاجتماعي".
وأشارت إلى أن المبادرة تأتي كذلك في إطار برنامج القيادات الإماراتية التطوعية الشابة، وتزامناً مع مبادرة الإمارات للتوعية الصحية التي دُشنت من قبل برنامج الشيخة فاطمة بنت مبارك للتطوع في الأحياء السكنية والمؤسسات والتجمعات العمالية، والتي تعمل على زيادة الوعي المجتمعي والمؤسسي والعمالي بأهم الأمراض العضوية والنفسية، وأفضل سبل الوقاية والعلاج من خلال فرق مدربة متطوعة في مجال التوعية الصحية المجتمعية.
وأضافت نورة السويدي أن "مبادرة القادة في مجال الإسعافات الأولية النفسية تؤهل قياديين من المدربين المتخصصين، والتي أبرز مهامهم تدريب سفراء التوعية الصحية النفسية من المتطوعين في برنامج الشيخة فاطمة بنت مبارك للتطوع، وتمكينهم من رد الجميل للوطن من خلال تقديم الدعم النفسي الميداني لأفراد المجتمع للمساعدة في التغلب على الأثر النفسي الناتج عن التحدي المرتبط بالفيروس، والتي هي جزء مهم من الجهود المتكاملة لمواجهة تداعيات فيروس كورونا المستجد بالتعاون مع العديد من الخبراء والاختصاصيين الصحيين والنفسيين والملهمين في مجالات علم النفس والدعم النفسي والاجتماعي والمهارات الحياتية".
وبدورها، قالت مديرة مبادرة القادة في مجال الإسعافات الأولية النفسية الدكتورة نورة العجمي إن "برنامج الشيخة فاطمة للتطوع نظم برنامجاً تدريبياً لإعداد القادة في مجال "الإسعافات الأولية النفسية" لتمكينهم من التدريب في مجال الاسعافات النفسية ميدانياً وافتراضياً للاستجابة لجائحة "كوفيد-19"، وذلك في إطار حرص برنامج الشيخة فاطمة بنت مبارك للتطوع على بناء قدرات المتطوعين المتخصصين وتأهيلهم وتعزيز قابليتهم لتقديم الخدمة للمحتاجين لمختلف فئات المجتمع في ظروف مختلفة بالتعاون مع المؤسسة الوطنية للتدريب "تدريب"، وأكاديمية الإمارات للإسعافات الأولية، والمركز الوطني للإسعافات الأولية "إسعاف"، ومركز الإمارات للصحة العامة".
وأشارت إلى أن برنامج التدريب في مبادرة القادة في مجال الإسعافات الأولية النفسية تضمن سيناريوهات تطبيقية، طبق فيه المشاركون ما تعلموه من مهارات، من بينها تقديم المساعدة الأولية النفسية، وكيفية استخدام مقدمي المساعدة للمبادئ الأساسية للإسعافات الأولية النفسية عبر وسائل الاتصال المرئية أو التواصل الصوتي، وآلية التحدث ببطء ووضوح وهدوء، والتواصل بطريقة تظهر الدفء والتعاطف، وتغيير الصوت بطريقة تعبر عن الاهتمام والأصغاء الجيد واستخدام العبارات التوكيدية مثل "اسمعك، نعم.." خاصة عند التحدث مع متصل قلق للغاية، كما تدربوا على استخدام الاتصال المرئي في التواصل مع المحتاجين للدعم النفسي.
برنامج الشيخة فاطمة للتطوع" يدشن مبادرة التوعية الصحية التطوعية في الأحياء السكنية
برعاية فاطمة بنت مبارك.. حوارات الاستعداد للخمسين تبحث تعزيز دور المرأة في صناعة مستقبل الإمارات
أبوظبي في 27 سبتمبر
مع اقتراب الذكرى العشرين لاعتماد قرار مجلس الأمن 1325 حول المرأة والسلام والأمن .. أُعلنت الأمم المتحدة اليوم عن إطلاق اسم "مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن" على برنامج هيئة الأمم المتحدة للمرأة لتدريب النساء على العمل في القطاع العسكري وقطاعي الأمن والسلام والذي ترعاه حكومة الإمارات وتستضيفه مدرسة خولة بنت الأزور في أبوظبي.
ويستند هذا البرنامج إلى مذكرة تفاهم تم توقيعها عام 2018 بين كل من وزارة الدفاع والاتحاد النسائي العام وهيئة الأمم المتحدة للمرأة تحت رعاية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية بهدف بناء وتطوير قدرات المرأة في مجال العمل العسكري وقطاعي الأمن والسلام.
وشهد توقيع مذكرة التفاهم في نيويورك سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي على هامش أعمال الدورة الـ 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر 2018. وتهدف " مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن" إلى تعزيز مشاركة المرأة في قطاعي الأمن والسلام وزيادة عدد النساء المؤهلات للعمل في القطاع العسكري وإنشاء شبكات لدعمهم حول العالم.
كما تسهم المبادرة في تحقيق الأهداف الاستراتيجية لقرار مجلس الأمن رقم 1325 والذي أكد على أهمية مشاركة المرأة الفعالة والمتكافئة كقوة فاعلة في إحلال السلام واستتباب الأمن من خلال التركيز بشكل خاص على توفير التدريب اللازم للكوادر النسائية.
وأشاد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي بإطلاق اسم "مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن" على برنامج هيئة الأمم المتحدة للمرأة لتدريب النساء على العمل في القطاع العسكري وحفظ السلام.
وقال سموه - في تصريح بهذه المناسبة - إن دولة الإمارات تدعم دائما إحلال الأمن والسلام حول العالم ووجود المرأة ضمن عمليات بناء السلام هو أمر أساسي لنجاحها. واضاف سموه : " عندما قمنا بتوقيع مذكرة التفاهم الخاصة بهذا البرنامج كان ذلك انطلاقا من هذا الموقف الراسخ ودعماً لقرار مجلس الأمن 1325 واسترشاداً برؤية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية حول تمكين المرأة في منطقتنا وحول العالم في جميع القطاعات واليوم ومع إطلاق مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن نحن نجدد التزامنا بهذا الملف الهام."
من جانبها قالت سعادة نورة خليفة السويدي الأمينة العامة للاتحاد النسائي العام : " إنه لتشريف كبير إطلاق اسم سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية على هذا البرنامج التدريبي الرائد الذي حقق النجاحات والإنجازات غير المسبوقة خلال عامين من تأسيسه ما جعله موضع تقدير المنظمة الأممية كونه الأول من نوعه في العالم حيث يتم تدريب النساء من الدول الشقيقة والصديقة على العمل العسكري مما يدلل بشكل عملي على دعم دولة الإمارات لتمكين المرأة في كل القطاعات ومساهماتنا الكبيرة في الدفع بأجندة المرأة والسلام والأمن".
من جهتها قالت فومزيلي ملامبو نكوكا وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة والمديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة : " لقد سررت كثيرا بنجاح البرنامج التدريبي المرأة والسلام والأمن والذي يمكنه تدريب الجيل القادم من القيادات النسائية في القطاع العسكري وقطاع حفظ السلام في أفريقيا وآسيا والشرق الأوسط ".
وأضافت : " تفتخر هيئة الأمم المتحدة للمرأة بدعم هذا الجهد الفريد كشريك رئيسي وذلك من خلال تقديم خبرتها في مجال المرأة والسلام والأمن إلى هذا البرنامج كما تشير الأدلة إلى أن مشاركة المرأة في حل النزاعات وبناء السلام يؤدي إلى استتباب السلام لفترة أطول لذا فمن الضروري لزيادة فعالية قوات الأمن أن تعمق معرفتها وفهمها للمساواة بين الجنسين وحقوق المرأة". يشار إلى أن الدورة الأولى للبرنامج التدريبي انطلقت في يناير 2019 بمشاركة 134 امرأة عربية من 7 دول وبعد نجاح الدورة الأولى من البرنامج تم الاتفاق بين دولة الإمارات وهيئة الأمم المتحدة للمرأة على توسيع نطاق المشاركة لتضم دولاً من أفريقيا وآسيا في مبادرة غير مسبوقة في تاريخ المنظمة الدولية. وفي يناير 2020 بدأت الدورة الثانية بمشاركة 223 امرأة من 11 دولة أفريقية وآسيوية وعربية قمن جميعهن بإتمام التدريب في أبريل 2020
الاتحاد النسائي يتبنّى مبادرة "أطلق" لبوابة المقطع لاستثمار طاقات المرأة الإماراتية
برنامج الشيخة فاطمة للتطوع يطلق مبادرة التوعية الصحية العمالية التطوعية
أبوظبي في 30 أغسطس
نجحت طبيبات الإمارات من المتطوعات في برنامج الشيخة فاطمة بنت مبارك للتطوع في خدمة الشعوب كسفيرة للإنسانية على الصعيدين المحلي والعالمي تحت شعار " كلنا أمنا فاطمة" في نموذج مبتكر لتمكين المرأة في العمل التطوعي الصحي التخصصي والعطاء المجتمعي والتسامج الإنساني في شتى بقاع العالم.
واستطاعت طبيبات الإمارات من المتطوعات في البرنامج من إحداث نقلة نوعية في مجالات العمل التطوعي الصحي التخصصي والعطاء المجتمعي والتسامح الإنساني محلياً وعالمياً بمبادرة كريمة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية " أم الإمارات " التي أولت ابنة الإمارات كل اهتمامها وحرصت على تبني وابتكار مبادرات خلاقة تساهم بشكل فعال في استقطاب وتأهيل وتمكين المرأة كسفيرة للعمل التطوعي والعطاء الإنساني محليا وعالميا تحت شعار كلنا أمنا فاطمة وانسجاما مع نهج المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" والتي امتدت أياديه البيضاء الى مختلف بقاع العالم.
جاء ذلك في تقرير لبرنامج فاطمة بنت مبارك للتطوع بمناسبة الاحتفال بيوم المرأة الإماراتية 2020 والذي استعرض إنجازات المرأة الإماراتية في مجال العمل التطوعي والعطاء المجتمعي والتسامح الإنساني. وذكر التقرير أن برامج "أم الإمارات" ساهم في استقطاب وتمكين الطبيبات الإماراتيات في مجالات العمل التطوعي الصحي التخصصي من خلال تبني حزمة من المبادرات التطوعية المبتكرة وغير المسبوقة تحت شعار "كلنا امنا فاطمة ".
وأكدت سعادة نورة خليفة السويدي مديرة الاتحاد النسائي العام أن طبيبات الإمارات تمكن من إدارة الحملات الإنسانية الطبية التطوعية التخصصية وتشغيل العيادات المتنقلة والمستشفيات الميدانية في كل من الإمارات والمغرب والسودان ومصر وزنجبار ولبنان والصومال واوغندا والسودان وبنجلاديش وغيرها من الدول الصديقة والشقيقة مما ساهم بشكل فعال في التخفيف من معاناة الفقراء من خلال استقطاب أفضل الكفاءات وتأهيلها وتمكينها لتقديم أفضل الخدمات التشخيصية والعلاجية والوقائية للأطفال والفتيات والنساء.
وقالت إن دولة الإمارات العربية المتحدة سباقة في مجالات العمل الإنساني وتبوأت مراكز متقدمة في مجال تمكين الشباب وبالأخص المرأة في العمل التطوعي والعطاء الإنساني الذي أرسى دعائمه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان "طيب الله ثراه" ويواصل مسيرة الخير والعطاء أبناء وبنات زايد تحت القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وأخوانهم أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للإتحاد حكام الإمارات وترجمة لرؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بأهمية ترسيخ ثقافة العمل التطوعي بين الشباب خاصة الفتاة والمرأة الإماراتية وتمكينها من خدمة المجتمعات محليا وعالميا.
وأكدت أن "أم الإمارات" تحرص على تبني مبادرات غير مسبوقة لتمكين الشباب خاصة الفتاة والمرأة الإماراتية في مجالات العمل التطوعي والعطاء الإنساني للتخفيف من معاناه الفقراء والمعوزين تحت إطار تطوعي ومظلة إنسانية.
كما أكدت الدورالريادي والإيجابي للمرأة في دعم وتعزيز آفاق العمل التطوعي التخصصي محلياً وعالمياً من خلال التطوع ميدانياً وإلكترونياً والتي ساهمت في الإرتقاء والسمو بثقافة العمل الإنساني إلى آفاق واسعة وإبراز الدور الريادي للدولة في مجالات العمل الإنساني والتطوعي ومكن المرأة الإماراتية من إحداث نقلة نوعية في مجالات العمل التطوعي والعطاء المجتمعي والتسامح الإنساني.
وقالت إن المرأة الإماراتية عززت مشاركتها التطوعية على الساحة المحلية والعالمية كسفيرة للعمل الإنساني للتخفيف من معاناة الفئات المعوزة والمتعففة من خلال حملة الشيخة فاطمة الإنسانية العالمية في نموذج مميز للعمل الإنساني والتطوعي والتي كثفت مهامها الإنسانية لتغطية مناطق اوسع لتشمل مختلف دول العالم بعد نجاحها في احداث نقلة نوعية في العمل التطوعي التخصصي في كل من الإمارات ومصر والسودان وزنجبار واوغندا والصومال والهند وباكستان والصومال وتنزانيا وكينيا واوغندا ولبنان والاردن حيث استطاعت ان تصل برسالتها الإنسانية للملايين من خلال الآلاف من الساعات التطوعية والتي ساهمت بشكل كبير في استقطاب وتأهيل وتمكين الشباب في المساهمة الفعالة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة من خلال التطوع في مبادرات "أم الامارات" الإنسانية والمشاركة في العيادات المتنقلة والمستشفيات الميدانية وتنظيم سلسلة من الملتقيات التطوعية والإنسانية في مختلف دول العالم.
وأشارت إلى أن المرأة الإماراتية خلال الأشهر الماضية استطاعت في التطوع محلياً في خط الدفاع الأول للحد من انتشار مرض فيروس "كورونا" من خلال المشاركة الفعالة في إدارة وتشغيل العيادات المتنقلة والمستشفيات الميدانية التطوعية والتي ساهمت بشكل فعال في تقديم خدمات تشخيصية وعلاجية ووقائية للمرضى او المشتبه بهم في مباني العزل في نموذج مميز ومبتكر للتطوع الصحي اضافة الى تبني مبادرات لبناء قدرات الكوادر الطبية من خلال مبادرة حمايتهم مسؤليتنا اضافة الى الى مشاركتها في برامج بناء القدرات للكوادر الطبية لزيادة جاهزيتها للاستجابة للحالات الطارئة وعلاج الأمراض الوبائية وبالاخص مرض كوفيد 19 .
وقالت إن المرحلة المقبلة ستتضمن تكثيف المهام الإنسانية لتمكين الكوادر الطبية التطوعية لخدمة الفئات المعوزة محلياً ودولياٍ مؤكدة أنه تم اعتماد خطة تشغيلية لمبادرات الشيخة فاطمة التطوعية لاستدامة الخدمات التطوعية العلاجية والوقائية المقدمة للنساء والأطفال محلياً ودولياً لزيادة المناطق الجغرافية للدول المستهدفة بإشراف فريق طبي تطوعي إماراتي عالمي مشترك يسهم في تقديم حلول ميدانية للتخفيف من معاناة الفئات المعوزة بغض النظر عن اللون أو الجنس أو العرق أو الديانة انسجاماً مع الروح الإنسانية للمغفور له الشيخ زايد وانطلاقاً من توجيهات القيادة الرشيدة في الدولة بأن يكون عام 2020 عام الاستعداد الخمسين.
وشكرت مديرة الاتحاد النسائي العام سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك على الدعم الكبير لبرامج العمل التطوعي وتشجيع أبناء الوطن على العمل التطوعي وبالأخص المرأة من خلال تبنيها برنامج تخصصي لاستقطاب وتأهيل وبناء القدرات الشباب في العمل التطوعي والعطاء الإنساني محلياً وعالمياً.
خلال ساعات العمل الرسمية
ص.ب 130, أبوظبي - الإمارات العربية المتحدة
الحصول على الإتجاهات