الاتحاد النسائي يستقبل نائبة وزير خارجية إيطاليا
بطلات الإمارات يهدين إنجاز "مونديال الجوجيتسو" إلى الشيخة فاطمة
بحثت سعادة نورة السويدي، الأمينة العامة للاتحاد النسائي العام اليوم بمقر الاتحاد النسائي العام، مع وفد من سفارة جمهورية العراق لدى الدولة ضم الدكتورة أروى هاشم عبدالحسن الوزير المفوض، والمستشارة سوسن موفق إبراهيم مسؤولة القسم السياسي، سبل تعزيز علاقات التعاون الثنائية بما يخدم ملف دعم وتمكين المرأة.
ورحبت سعادة نورة السويدي، بالوفد معربة عن اعتزازها بالزيارة الكريمة وتمنياتها بإقامة سعيدة في بلدهن الثاني، وترحيبها بتطوير آفاق التعاون ، في سبيل الدفع بمسيرة تنمية ونماء المرأة لمراتب متقدمة بكافة المجالات والقطاعات.
وتعرفت الوفد المضيف خلال الزيارة على الأدوار التاريخية التي قدمتها سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الإتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية "أم الإمارات"، وإنجازات سموها الاستثنائية، في مجال تمكين المرأة والاهتمام بالأسرة والطفل، لتساهم مبادرات سموها الكريمة في تأسيس جمعية نهضة المرأة الظبيانية عام 1973، الذي كان لها الدور البارز في محاربة الأمية، إلى أن تم توحيد جهود جميع الجمعيات تحت نطاق الاتحاد النسائي عام 1975 العام بقيادة سموها، لدعم مسيرة تمكين المرأة في كافة المجالات، وذلك بفضل دعم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، "طيب الله ثراه"، الذي آمن بدور المرأة المحوري في المجتمع.
وتطرق اللقاء إلى مساهمات الاتحاد النسائي العام منذ بداية تأسيسه في توفير الفرص المتاحة للمرأة وتمكينها في الدولة، ابتدأً من إنشاء مركز الصناعات للحرف اليدوية عام 1978، الذي يعتبر أول مركز متخصص بالدولة في مجال الحفاظ على التراث، وصولاً لإنشاء أكاديمية الحرفيات الإماراتيات، لبناء قدرات الكوادر الوطنية النسائية المتخصصة في الصناعات الحرفية والتراثية، والارتقاء بالحرف والصناعات اليدوية ذات الجدوى الاقتصادية وجعلها عنصراً اقتصادياً مؤثراً.
وتم استعراض دور الاتحاد النسائي العام وأهم إنجازاته في مجال دعم وتمكين المرأة، بفضل دعم ورعاية وتوجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، ولعل من ضمنها إطلاق الاستراتيجية الوطنية لتمكين وريادة المرأة عام 2002 وتم تحديثها 2015-2021، التي عملت على توفر إطار عمل مرجعي للمؤسسات الحكومية الاتحادية والمحلية ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص في إطلاق المبادرات الداعمة للمرأة.
واطلع الوفد على جهود الاتحاد النسائي العام بتوجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك في دعم أجندة المرأة والسلام والأمن على المستوى العالمي، بعدما أسفرت عن إطلاق البرنامج التدريبي حول المرأة والأمن والسلام والذي أطلق عليه لاحقا اسم "مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن"، إلى جانب إطلاق الخطة الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة لتنفيذ القرار 1325 الصادر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، ومن ثم تدشين مركز فاطمة بنت مبارك للمرأة والسلام والأمن، ضمن مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك للمرأة والسلام والأمن، وكذلك إطلاق الموقع الإلكتروني الخاص بمبادرة سموها.
وتطرق اللقاء إلى النجاحات التي حققتها دولة الإمارات في ملف دعم وتمكين المرأة في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والرياضية وبالأخص في مجال الفضاء الذي شهد إنجاز تاريخي بانطلاق مسبار الأمل والمشاركة الفعالة للمرأة الإماراتية، والذي تجلت خلاله جهود سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، المستمرة على مدار العقود الماضية بتحقيق ابنة الإمارات هذه المكانة المشرفة في المجالات التقنية والهندسية والعلمية، التي أثمرت عن دخول مسبار الأمل الذي يحمل اسم وتوقيع وبصمة سموها إلى مدار الكوكب الأحمر بكل كفاءة واقتدار.
من جانبه أعرب وفد سفارة جمهورية العراق لدى الدولة، عن أعجابه الشديد بما اطلع عليه من إنجازات نوعية حققتها دولة الإمارات في مجال تمكين المرأة وتطوره الفريد والذي قدم نموذجاً ملهماً وأصبح مرجعاً ومثالاً يحتذى به عالمياً، بفضل الدعم اللامحدود من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، مؤكداً حرص جمهورية العراق الدائم على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين نحو مزيد من الازدهار والتطور في مجال دعم وتمكين المرأة.
الاتحاد النسائي العام وموانئ أبوظبي يحتفلان بتخريج الدفعة الثانية من المتدربات ضمن مبادرة "أطلق2.0" لبوابة المقطع
فاطمة بنت مبارك تكرم فومزيلي ملامبو
نظم الإتحاد النسائي العام برنامج اليوم المفتوح بمناسبة شهر الوقاية من سرطان الثدي تحت شعار "سرطان الثدي بين الوعي والتحدي"، وذلك بالتعاون مع أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية ونادي أبوظبي للسيدات ومستشفى أن أم سي رويال للمرأة، ومصرف أبوظبي الاسلامي .
وتضمن البرنامج الذي تم تنظيمه في نادي أبوظبي للسيدات، و شهد إقبالا كبيرا من المجتمع النسائي في أبوظبي العديد من الفعاليات الطبية التي وفرتها مستشفى أن أم سي رويال للمرأة، متمثلة في الدكتورة فاطمة هيكل، أخصائية النساء والتوليد، التي أجابت عن كافة الأسئلة فيما يختص بالصحة العامة مع توفير الوسائل التعليمية لكيفية الفحص المنزلي للثدي، بالإضافة إلى تقديم فحوصات عامة للسكري والضغط والكوليسترول وإجراء كشوفات احتساب كتلة الجسم، بحضور فريق من التمريض النسائي ذوات الخبرة والمدربات على أفضل المستويات من حيث العناية والاهتمام بالمرضى.
و شهدت الفعالية تقديم حصص رياضية مجانية ، وتنظيم فقرات موسيقية وورشة للرسم، والعديد من المسابقات وتقديم جوائز قيمة للفائزات، واختتمت مسيرة الوقاية سر الحياة "مشي" فعاليات البرنامج. وأكدت سعادة نورة السويدي، الأمينة العام للاتحاد النسائي العام، أن دولة الإمارات قطعت شوطاً مهماً للحد من سرطان الثدي ، وذلك بالنظر إلى الأرقام التي حققتها، حيث نجحت في الوصول إلى أكبر شريحة من السيدات من خلال حملات التوعية التي تحث على الفحص المبكر، مشيرة إلى أن القضاء على هذا المرض يتطلب تضافر الجهود ومضاعفة الدعم وتبني مبادرات مجتمعية تصطف فيها جميع الجهات لمواجهة سرطان الثدي، كجزء من المسؤولية الاجتماعية تجاه هذا المرض الذي يمثل تحدياً عالمياً. وأوضحت سعادتها، أن الإتحاد النسائي العام بتوجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية "أم الإمارات"، يسعى لدعم جهود الدولة في مواجهة سرطان الثدي، لافتة إلى أن تنظيم برنامج اليوم المفتوح جاء ضمن سلسلة من المبادرات التي تهدف إلى رفع مستوى الوعي لدى السيدات بأهمية الفحص الذاتي، والكشف المبكر عن سرطان الثدي، ومعرفة ما يجب البحث عنه وعلاجه، وذلك تناغماً مع رؤية القيادة الرشيدة، التي تولي صحة الإنسان وسلامته أولوية قصوى.
من جهتها أكدت مريم المنذري، مدير مكتب الدعم النسائي بالاتحاد النسائي العام أهمية هذه الفعالية في إبراز الدور الذي يلعبه الاتحاد ضمن مشاركته في الحملات التوعوية السنوية بسرطان الثدي والتي تشمل تنفيذ حزمة من الأنشطة التوعوية الافتراضية والواقعية.
وأشارت إلى أن هذه المبادرات التي يتم تنظيمها خلال شهر أكتوبر سيتم حصرها ضمن مبادرات المحفظة الوردية التابعة لجامعة الدول العربية والتي تسهم في دعم تنفيذ أهداف التنمية المستدامة 2030 وتحديدا الهدف الثالث بشأن "ضمان تمتّع الجميع بأنماط عيش صحية وبالرفاهية في جميع الأعمار".. كما تتماشى مع ما تضمنه الهدف الخامس المعني بتحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين كل النساء والفتيات.
من جانبها أشارت الدكتورة أنسلما فيراو، المدير الطبي بمستشفى أن أم سي رويال للمرأة، إلى تناغم وقوة العلاقة بين الاتحاد النسائي العام والمستشفى على مدار الأعوام السابقة، مشيدة بجهود سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، وحرصها الدائم على تنشئة مجتمع صحي واعٍ ومثقف.
من ناحيتها قالت نورة العامري، مديرة نادي أبوظبي والعين للسيدات إن الهدف من الفعالية تعزيز وعي السيدات بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي وتحفيزهم على اتباع نمط الحياة صحي سليم، إذ يحرص النادي على ترسيخ دوره الرائد في مجال المرأة وقدراتها، ويلتزم بالعمل كمنصة لتوعية مجتمع السيدات بسرطان الثدي وذلك من خلال تنظيم العديد من الفعاليات والندوات التثقيفية وأنشطة للياقة البدنية للسيدات سنوياً. من جهتها أكدت مريم المنصوري، ممثلة أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية، أنه بفضل الرعاية الكريمة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، ومتابعة الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان رئيسة مجلس إدارة أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية رئيسة نادي أبوظبي للسيدات ونادي العين للسيدات، نجحت الأكاديمية في إحداث نقلة نوعية على صعيد نظرة المجتمع لسرطان الثدي، من خلال إطلاق العديد من الفعاليات والبرامج التثقيفية لحث النساء على إجراء الفحص المبكر بالتعاون مع الدوائر الحكومية المعنية كما ساهمت تلك البرامج في تصحيح المفاهيم المغلوطة التي كانت تدور حول المرض وتبديد المخاوف التي كانت تساور الكثير من النساء حوله وتشجيعهم على تخطي التحديات ومواجهته بشجاعة.
الاتحاد النسائي العام ينظم جلسة "سرطان الثدي بين الوعي والتحدي"
الشيخة فاطمة تهنئ الإمارات قيادة وشعبا والأمتين العربية والإسلامية بذكرى المولد النبوي الشريف
أطلق الاتحاد النسائي العام "مشروع البيوت الزراعية" في المؤسسات العقابية والإصلاحية، بالتعاون مع القيادة العامة لشرطة أبوظبي ممثلة في المؤسسات العقابية والإصلاحية "الوثبة" وإدارة رعاية الأحداث "المفرق"، وهيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، وشركة "الظاهرة الزراعية"، وشركة "البساط الأخضر"، تماشياً مع الجهود الحثيثة التي تبذلها القيادة الرشيدة لدعم مكانة دولة الإمارات على المسرح العالمي في مجال حماية وتكريس حقوق الإنسان.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده الاتحاد النسائي العام بمقره اليوم ، للإعلان عن إطلاق المشروع الذي يعد منصة للتواصل البيئي والاقتصادي بين النزيلات والقاصرات والأحداث والمجتمع الخارجي، بهدف تدريب الفئات المستهدفة على المهارات اللازمة لتأسيس مشاريعهم الزراعية، وإعادتهم أعضاء فاعلين لأنفسهم ولمجتمعهم، بما يضمن لهم بدء حياة جديدة لمستقبل أكثر أماناً واستقراراً لهم ولعائلاتهم والمجتمع بأكمله، وذلك امتداداً للنجاح الذي حققه مشروع "أرضي ونخلتي سر انطلاقي ونجاحي" بإشراف من إدارة رعاية الأحداث "المفرق"، بعدما تمكن من زراعة "150 فسيلة نخل، 50 خلاص و100 متعدد أنواع النخل"، وذلك في إطار حرص الإتحاد النسائي العام المتواصل على دعم وتأهيل النزيلات والقاصرات والأحداث وإطلاق المبادرات والمشاريع، التي توفير سبل الحياة الكريمة لهم ولأسرهم وهم يقبعون خلف الأسوار، واستثمار طاقاتهم وخلق بيئة داعمة لطموحاتهم وأحلامهم.
وبهذه المناسبة أكدت سعادة نورة خليفة السويدي، الأمينة العامة للاتحاد النسائي العام حرص الاتحاد النسائي العام بدعم وتوجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية "أم الإمارات"، وبالتعاون مع شركائه الاستراتيجيين على تفعيل المسؤولية المجتمعية تجاه نزلاء المؤسسات العقابية وإطلاق مبادرات إيجابية تنشد تكريس احترام إنسانية النزلاء وحقهم في العودة الحميدة للمجتمع اعضاء فاعلين ومنتجين، والتي من شأنها تطوير إمكاناتهم ومهاراتهم العملية وخاصة في المجال الزراعي، في سبيل إعادة إدماجهم في المجتمع من خلال مشاريع تنموية ذات مردود معنوي ومادي ومجتمعي .
كما أكدت سعادتها السعي من خلال مشروع البيوت الزراعية إلى تعزيز أهمية الزراعة ونشر الثقافة الزراعية بين جميع فئات المجتمع، وذلك ولاءً ووفاءً لرؤية الوالد المؤسس الشيخ زايد "طيب الله ثراه" باني النهضة الزراعية في دولة الإمارات، بالمحافظة على إرثه الزراعي، والمضي قدماً على خطى القيادة الرشيدة برئاسة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" و صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" و صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة ، و أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، التي تسعى إلى تعزيز التنمية الزراعية المستدامة والاستثمار في هذا القطاع الحيوي في الوقت الذي تشهد فيه دول العالم تبعات جائحة "كوفيد - 19" والتي من أهمها ضرورة تأمين المخزون الغذائي الاستراتيجي لتحقيق الأمن الغذائي الوطني.
ومن جانبه أعرب سعادة العقيد الدكتور علي سعيد المنصوري مدير إدارة رعاية الأحداث عن جزيل الشكر والتقدير للجهود المبذولة في سبيل تحقيق أعلى مراتب التأهيل للأبناء من الأحداث والقاصرات . و بدوره أكد المقدم الدكتور راشد الكتبي رئيس قسم التأهيل والإصلاح بإدارة رعاية الأحداث مواصلة الدعم للبرامج المقدمة من قبل الشريك الإستراتيجي "الإتحاد النسائي" لصقل مواهب الأبناء بما يعود بالنفع على مجتمعهم وأسرهم.
من جهتها قالت عائشة العفيفي، مدير المشاريع الخاصة بشركة الظاهرة الزراعية، خلال المؤتمر الصحفي إن دعم شركة الظاهرة لجميع فئات المجتمع ومنهم نزلاء المؤسسات العقابية والإصلاحية وإدارة رعاية الأحداث بدولة الإمارات، تأتي تناغماً مع حرص القيادة الحكيمة ، وذلك لتخفيف الأعباء على كل من القائمين عليها والنزلاء، منوهة بأهمية إفتتاح ورعاية برنامج إنشاء البيوت الزراعية في المؤسسة الإصلاحية في الوثبة، وإدارة رعاية الأحداث في المفرق .
ويتضمن المشروع إنشاء بيوت زراعية محمية ومستدامة في كل من المواقع التالية: بيت زراعي مبرد في المؤسسات العقابية والاصلاحية - الوثبة، وبيت زراعي شباكي في إدارة رعاية الأحداث- المفرق ، بما يدعم المشاريع الزراعية في المؤسسات العقابية والإصلاحية، ويكسب النزيلات والقاصرات والأحداث وأسرهم المهارات والخبرات اللازمة وفق أحدث النظم الزراعية وتثقيفهم بالمعلومات والمعرفة من مختصين في المجال، إلى جانب إشراكهم ضمن فريق عمل للاهتمام بالمحصول ومتابعة الإنتاج ومراحل التسويق، ليتمكنوا من تقديم إنتاج بأعلى معايير الجودة والسلامة وكذلك كيفية تصريف المنتج بعائد مالي مناسب، وذلك بدعم فني من هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، وتمويل شركة "الظاهرة الزراعية"، وتنفيذ شركة "البساط الأخضر".
خلال ساعات العمل الرسمية
ص.ب 130, أبوظبي - الإمارات العربية المتحدة
الحصول على الإتجاهات