الاتحاد النسائي ينظم محاضرة بعنوان"أموال مباركة" ضمن فعالياته في رمضان
فاطمة بنت مبارك تستقبل عدداً من السفيرات لدى الدولة
قالت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “ أم الإمارات” رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، في كلمتها بمناسبة يوم الأم :" إلى بناة الأوطان وصاحبات العطاء والوفاء والتضحيات وصانعات الأجيال ..أقول لكن بكل فخر واعتزاز، أنتن الخير وبكن نحن في خير".
وأكدت سموها :" سنواصل مسيرتنا في رعاية الأم، والتي بدأناها منذ تأسيس اتحاد دولتنا المبارك بفضل رؤية ودعم قيادتنا الرشيدة، وإيمانها العميق بأنها الاستثمار الحقيقي لبناء وإعداد أجيال المستقبل الواعية القادرة على المحافظة على هويتنا الوطنية ومتابعة رحلة التميز والريادة في دولة الإمارات العربية المتحدة".
وأضافت سموها : “ في يوم الأم نحتفي جميعاً برمز العطاء والوفاء صانعة الأجيال، نعتز بها سنداً للأسرة وعماداً للمجتمع وقدوة في تنشئة الأبناء على المبادئ والأخلاق .. تحية تقدير واعتزاز لجميع الأمهات في الإمارات والعالم .. كل عام وأنتن تجسدن روح العطاء والإخلاص والازدهار” .
بيورهيلث تطلق برنامج "مسيرة المرأة الإماراتية
الاتحاد النسائي العام وبوابة المقطع يعلنان فتح باب التسجيل للمشاركة في البرنامج التدريبي أطلق
نظم نادي كلمة للقراءة في مركز أبوظبي للغة العربية، بالتعاون مع الاتحاد النسائي العام، ندوة ثقافية بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، الذي يصادف الثامن من مارس من كل عام. ناقشت الندوة كتاب "ملكات الفلسفة"، الصادر عن مشروع كلمة للترجمة، بمشاركة الأديبة الدكتورة فاطمة حمد المزروعي، والكاتبة أسماء صديق المطوع اللتين تناولتا بالشرح والتحليل الكتاب، الذي يقع في 258 صفحة، ويدور حول فيلسوفات برزن في عصورهن، وقدّمن إسهامات رفدت الفكر الفلسفي على امتداد الألفيتين.
وأكد سعادة الدكتور علي بن تميم رئيس مركز أبوظبي للغة العربية حرص المركز على الإسهام في التعريف بمكانة المرأة في مسيرة النهضة وحضورها في جميع المجالات، وعلى وجه الخصوص في المجال الثقافي، وفي الثقافة العربية، حيث قدمت من خلاله الكثير من الإبداعات والأعمال المتميزة التي بقيت خالدة في ذاكرة التاريخ. وقال : في اليوم العالمي للمرأة نفخر بالإنجاز الكبير الذي حققته الإمارات في تمكين المرأة وإرساء حضورها ومشاركتها الكاملة والفعّالة، وهو نهج صار نموذجاً يقتدى به؛ برؤية ودعم سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات" رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية.
وأضاف: ونحن نسعد بالتعاون مع الاتحاد النسائي العام في الاحتفال باليوم العالمي للمرأة، وقد اخترنا لذلك كتاباً مهماً من إصدارات مشروع كلمة للترجمة بمركز أبوظبي للغة العربية، يلقي الضوء على مسيرة فيلسوفات ألهمن العالم ورفدن تاريخ الفلسفة على مدار ألفي عام مضت، وهو الإلهام الذي استمرت المرأة في تقديمه للإنسانية في كل جانب من جوانب الحياة.
من جانبها قالت سعادة نورة السويدي، الأمينة العامة للاتحاد النسائي العام، إن الثقافة والإبداع في دولة الإمارات العربية المتحدة، مفردتان ركيزتان أساسيتان في حياة المجتمع، تثريان مسارات الحياة وتعززان قوة حضور وتأثيرات دولتنا عالمياً، علاوة على دورهما في جعل الفكر والمعرفة محور الاهتمام والهدف الجوهري لدى كافة الأفراد والمؤسسات، مشيرة إلى أن الثقافة في الإمارات ليست حقلاً تنموياً وفكرياً عادياً أو مجالاً ثانوياً، وإنما هي جوهر مشروع دولتنا الحضاري والتنموي الذي يبدأ بوعي الإنسان ومعارفه وقيمه ومبادئه، خصوصاً وأنها أصبحت بين أهم المراكز الثقافية العالمية وتثري المشهد الفكري الإنساني بأسمى القيم والمبادئ. وأعربت السويدي، عن سعادتها بالتعاون مع نادي كلمة للقراءة في مركز أبوظبي للغة العربية، لتنظيم هذه الندوة الثرية، والتي جاءت بمشاركة نخبة من الكاتبات الإمارتيات. كما حرصت سعادتها بمناسبة يوم المرأة العالمي على توجيه رسالة شكر وتقدير للمرأة في الإمارات والعالم، لدورها الحيوي ومساهمتها الفاعلة في بناء المجتمعات ودعم رفعتها وتقدمها؛
وقالت : إن احتفال دولة الإمارات بهذه المناسبة يأتي وقد حققت المرأة الإماراتية العديد من الإنجازات، ونجحت بتميز في إثبات حضورها في شتى الميادين محلياً وعالمياً نتيجة الدعم الكبير من القيادة الرشيدة، التي آمنت بدور المرأة كشريك رئيس في مسيرة التنمية، وفي جهود صناعة المستقبل، وبفضل توجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، التي وفرت للمرأة الإماراتية كل الدعم للمرأة حتى غدت نموذجاً في الطموح والابتكار والعطاء. ويكرّس الكتاب المنجز النسوي في المضمار الفلسفي بدءاً من دَيوتيما، وبانْ تجو، أوَّل مؤرِّخةٍ في تاريخ الصين القديم، وهيباتْيا، وحَنَّة آرِنت، والأكسفورديَّات، مروراً بآنْجِلا ديفِز، ثم عزيزة الهِبْري، التي كرّست بَحْثَها لفهم تقاطُع مَفاهيم غربيَّةٍ مُعاصرة، مثل المُساواة بين الجنسيْن، مع التَّشريع الإسلاميِّ. وتتخلل الندوة عروض موسيقية تضفي عليها أجواء احتفالية. ويعد مشروع كلمة للترجمة، مبادرة طموحة في مركز أبوظبي للغة العربية أطلقت في العام 2007، بهدف إحياء حركة الترجمة في العالم العربي ودعم الحراك الثقافي الفاعل الذي تشهده أبوظبي للمساهمة في المشهد الثقافي الدولي، وصولاً إلى تأسيس نهضة علمية ثقافية عربية تشمل مختلف فروع المعرفة البشرية، إلى جانب تنظيم الفعّاليات والأنشطة المتصلة بالترجمة.
الشيخة فاطمة تهنئ قرينات قادة الدول العربية والإسلامية بحلول شهر رمضان المبارك
فاطمة بنت مبارك تهنئ المرأة الإماراتية ونساء العالم بـاليوم العالمي للمرأة
زارت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات”، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، مقر المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، للاطّلاع على سير برامجه ومبادراته وإنجازاته الممتدة على مدى 20 عاماً.
واطَّلعت سموّها، خلال الزيارة، على التحضيرات والاستعدادات الجارية لـ" منتدى فاطمة بنت مبارك للأمومة والطفولة"، الذي سيبدأ برنامجه التمهيدي اليوم “الخميس”، استعداداً لانعقاده الرسمي في 10 أكتوبر 2024، إضافة إلى الاستعدادات ليوم الطفل الإماراتي الذي يوافق 15 مارس 2024 وينعقد تحت عنوان “حق الطفل في الحماية”. كما اطَّلعت سموّها على البرامج والخطط المعَدَّة للمنتدى لضمان تقديم برنامج يتسم بالشمولية والفاعلية، مُركزاً على موضوع الصحة النفسية للأم والطفل واليافع والأسرة.
ويسعى “منتدى فاطمة بنت مبارك للأمومة والطفولة”، إلى تأسيس حوار شامل عن الصحة النفسية، مع التركيز بشكل خاص على تأثيرها في الأمومة والطفولة في الدولة، من خلال اعتماد نهج مجتمعي قوي. ويهدف المنتدى إلى تعزيز الوعي، وتوفير الدعم، وطرح حلول فعّالة تسهم في مواجهة التحديات المتعلقة بالصحة النفسية، كمنصة رائدة لتبادل الخبرات، ويفتح المنتدى الباب أمام مناقشات معمَّقة عن السياسات والاستراتيجيات الفعّالة، ويشجِّع على تعزيز التعاون بين الجهات المعنية المختلفة، لبناء شراكات مستدامة ومثمرة، وتعميق الحوار عن الصحة النفسية وإثرائه، ويشمل ذلك تحفيز النهج المجتمعي، وتشجيع التعلُّم والوعي، وتوفير أنظمة دعم قوية تساعد على تبادل الخبرات بين المشاركين. كما يهدف إلى مناقشة السياسات والاستراتيجيات بشكل بنّاء، وتعزيز الشمولية وسهولة الوصول، مع التأكيد على أهمية الابتكار والبحث، وتمكين الأفراد من خلال الروايات الشخصية، ما يُسهم في فتح آفاق جديدة للتطوُّر والنمو في مجال الصحة النفسية للأمهات والأطفال، ويبرز الدور المحوري للمجتمع في تحقيق هذه الأهداف النبيلة.
وأكَّدت سموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك، أن دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، حريصة على ضمان توفير الرعاية والدعم اللازمين للأمهات وأطفالهن في الدولة. وقالت سموّها: “تقع على عاتقنا مسؤولية كبيرة تجاه أطفالنا وأمهاتهم، حيث نسعى جاهدين لتقديم كل الدعم والرعاية اللازمَيْن لهم”، مشيرة إلى أنَّ “منتدى فاطمة بنت مبارك للأمومة والطفولة”، ويوم الطفل الإماراتي يمثّلان خطوتين مهمتين في مسيرة تحقيق هذا الهدف، فهما يعكسان الالتزام العميق ببناء مستقبل مشرِق لكل طفل في دولة الإمارات.
وتابعت سموّها: “نحن نُدرك تماماً أنَّ الاستثمار في الطفولة هو الاستثمار في مستقبل الوطن بأكمله، لذا، نحرص على تطوير وتنفيذ برامج ومبادرات تركِّز بشكل خاص على الصحة النفسية والتعليم والتنمية الاجتماعية لأطفالنا، معتبرين هذه الأسس حجر الزاوية لتحقيق مجتمع متكامل ومتماسك، ونعمل على تعزيز هذه الجهود من خلال توفير بيئة داعمة تشجِّع على الإبداع والابتكار، مع الحرص على تلبية الاحتياجات الخاصة لكل طفل وأم”. وأكَّدت أهمية التعاون بين مختلف القطاعات والمؤسَّسات في الدولة لتحقيق هذه الأهداف، مشيرة إلى أنَّ العمل المشترك والتكاتف بين جميع الأطراف المعنية يعدُّ عاملاً حاسماً في تحقيق رؤيتنا نحو توفير أفضل الفرص لأطفالنا، وتعزيز قدرات الأمهات لتوفير الرعاية اللازمة، ونشجِّع على تبادل الخبرات والمعارف بين المختصين في مجال الأمومة والطفولة من داخل الدولة وخارجها، لتعزيز مستوى البرامج والمبادرات التي نقدِّمها، ولضمان استمرارية التطوُّر والابتكار في مجالات الرعاية الصحية والتعليمية والنفسية. وشددت على الأهمية القصوى لمشاركة المجتمع كاملاً في هذه الجهود، قائلة: “إنَّ تحقيق الرفاهية للأم والطفل هي مسؤولية مشتركة تتطلَّب مشاركة فعّالة من كلِّ فرد في المجتمع؛ فمن خلال العمل معاً، يمكننا بناء مستقبل يضمن لكل طفل في دولة الإمارات النمو في بيئة صحية وآمنة، محاطاً بالحب والرعاية، ومزوَّداً بكل الأدوات اللازمة لتحقيق إمكاناته الكاملة”. واستمعت سموّها إلى شرح مفصَّل عن الأنشطة وورش العمل التحضيرية التي ستسبق انعقاد المنتدى المقرَّر تنفيذه، والتي تهدف إلى تزويد المشاركين بمهارات عملية لتعزيز مقاربة استباقية وتعاطفية وشاملة تجاه الصحة النفسية في مختلف شرائح المجتمع، وتركِّز هذه الورش على تطوير حملات التغيير الاجتماعي والسلوكي لنشر المعلومات بكفاءة، وتقليل الوصمة المرتبطة بالصحة النفسية، وتعزيز الوعي العام بها. ويتوقَّع أن يسفر المنتدى عن تعزيز فهم التحديات التي تواجه الصحة النفسية للأمهات والأطفال وكبار السن، وتحسين أنظمة الدعم المجتمعي، وزيادة التعاون بين القطاعات المختلفة لتحسين رعاية الصحة النفسية. كما ستسهم الورش في تطوير استراتيجيات وأُطُر عمل ملائمة ثقافياً لتعزيز الوقاية والتدخُّل، وتمكين الأفراد والمجتمعات من خلال التعلُّم والتدريب في مجال الصحة النفسية، ما يُسهم في الحدِّ من الوصمة وتعزيز نهج مجتمعي منفتح ومتقبّل للصحة النفسية.
وتعكس زيارة سموّها واطّلاعها على الاستعدادات للمنتدى، التزام دولة الإمارات بتوفير بيئة صحية وداعمة لجميع أفراد المجتمع، بما يتماشى مع التوجُّهات العالمية نحو تعزيز الصحة النفسية والرفاه الاجتماعي. ويأتي “منتدى فاطمة بنت مبارك للأمومة والطفولة”، كمنصة مهمة لتحقيق هذه الأهداف، مسلِّطاً الضوء على الدور الحيوي للأسر والمجتمعات في دعم الصحة النفسية والرفاهية، مؤكِّداً أهمية الشراكة والتعاون بين مختلف الجهات لمواجهة التحديات وتقديم الحلول الفعّالة، لتستمر دولة الإمارات في ترسيخ مكانتها رائدةً في مجال الرعاية الصحية والاجتماعية، مع تأكيد خاص على أهمية الصحة النفسية بوصفها ركيزة لجودة الحياة والتنمية المستدامة للمجتمع. واطَّلعت سموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك، خلال الزيارة، على التحضيرات المكثَّفة ليوم الطفل الإماراتي في 15 مارس 2024، وهي مناسبة تبرز الاهتمام العميق بحقوق الطفل، وتؤكِّد الجهود المستمرة لتعزيز الرفاهية النفسية والجسدية لأطفال الإمارات، ويعدُّ يوم الطفل الإماراتي، الذي سيكون شعاره هذا العام “الحق في الحماية”، فرصة للتأمُّل في التقدُّم المحرَز والعمل المستمر نحو تحقيق بيئة داعمة ومحفِّزة لنمو الأطفال بشكل صحي ومتكامل، وتعكس هذه المبادرة التزام الدولة بتوفير كلِّ ما يلزم لتربية جيل جديد قادر على الإسهام بفاعلية في مستقبل الإمارات. واستمعت سموّها إلى عرض تفصيلي عن البرامج والفعاليات المخطَّط لها في إطار الاحتفال بهذا اليوم، التي تتنوَّع ما بين الأنشطة التعليمية والترفيهية، والمبادرات التوعوية التي تهدف إلى تسليط الضوء على أهمية توفير الحماية والدعم للأطفال، وتكريم الفائزين بجائزة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة للوقاية من التنمُّر في المدارس.
وأكَّدت سعادة الريم بنت عبدالله الفلاسي، الأمين العام للمجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الدعم الدائم والرؤية الاستراتيجية لسموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك، “أم الإمارات” رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسَّسة التنمية الأسرية، في تعزيز حقوق الطفل والأم وتنفيذ رؤيتها الطموحة لمستقبل أفضل لهم في الدولة . وقالت سعادة الفلاسي: “أم الإمارات، من خلال رؤيتها الثاقبة وجهودها المتواصلة، قد وضعت حقوق الطفل والأم في صميم أولويات الدولة، ما يعكس التزامنا الراسخ ببناء مجتمع يحتضن كلَّ فرد ويوفِّر له الرعاية والدعم اللازمَيْن لتحقيق إمكاناته الكاملة”. وأضافت أنه في إطار هذه الجهود، يأتي “منتدى فاطمة بنت مبارك للأمومة والطفولة” مشكِّلاً خطوة مهمة نحو تنفيذ هذه الرؤية، حيث يجمع المنتدى الخبراء والمختصين لمناقشة وتطوير وتنفيذ استراتيجيات مبتكَرة تستهدف تحسين الصحة النفسية والاجتماعية للأمهات وأطفالهن، ويعكس هذا المنتدى التزامنا بتوفير كل الفرص لأطفالنا للنمو في بيئة صحية ومحفّزة. وتابعت سعادتها: “إنَّ سموَّ الشيخة فاطمة بنت مبارك لا تدخر جهداً في سبيل تحقيق هذه الأهداف، وإنَّ دعمها المتواصل يُمَكِّننا من مواصلة عملنا بثقة نحو تحقيق رؤيتنا لمستقبل يسوده الرفاه والازدهار لجميع أطفال الإمارات وأمهاتهم”. وشدَّدت على أهمية العمل المشترك والتعاون بين جميع الأطراف المعنية، لضمان مستقبل ينعم فيه كلُّ طفل وأم في الإمارات بأعلى مستويات الرعاية والدعم، وذلك بفضل الجهود المتضافرة والتعاون الوثيق بين جميع الجهات الحكومية والخاصة والمجتمعية، مؤكِّدةً أنَّ التزامنا تجاه الأمومة والطفولة يتجاوز تنظيم الفعاليات، إلى تبنّي نهج شامل يضمن تقديم الدعم المستمر والفعّال لكلِّ أم وطفل في الدولة.
خلال ساعات العمل الرسمية
ص.ب 130, أبوظبي - الإمارات العربية المتحدة
الحصول على الإتجاهات