شرطة أبوظبي تستعرض استعداداتها لمؤتمر "الجمعية العالمية للشرطة النسائية 2025"
فاطمة بنت مبارك : في يوم الأم تحية إجلال وتقدير للأمهات في الإمارات والعالم
تحت رعاية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، احتفل الاتحاد النسائي العام وبوابة المقطع التابعة لمجموعة موانئ أبوظبي في المنطقة الرقمية، بتخريج الدفعة الرابعة من برنامج "أطلق"، الذي جسد الحراك الاستباقي لدولة الإمارات في تعزيز حضور المرأة ورفع مكانتها في العمل التقني المرتبط بالمشاريع الاستراتيجية في مجالات التجارة والخدمات اللوجستية والابتكار والتكنولوجيا الحديثة. وقالت سعادة نورة السويدي، الأمينة العامة للاتحاد النسائي العام: "نفخر بما نراه من نماذج شابة مشرفة، نرى في عيونهن ومهاراتهن الاستثنائية مستقبل الوطن الزاهر.
فبفضل دعم وتشجيع سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات" تستمر المرأة الإماراتية في تحقيق الريادة والتميز المرتكزة على التفوق التكنولوجي والعلمي". وأضافت: "نعتز دائماً بشراكتنا المميزة مع مجموعة موانئ أبوظبي، التي تقدم كل الدعم والجهد لتعزيز مشاركة المرأة في مختلف ميادين العمل، إلى جانب توفير البرامج التدريبية المبتكرة لتأهيل الجيل الجديد من بنات الإمارات لتوظيف التقنيات والتكنولوجيا الحديثة لخلق أفضل الفرص والحلول والخدمات المبتكرة للارتقاء بمستوى الأداء الرقمي في الدولة". وأكدت أن الاتحاد النسائي العام يدرك أهمية تمكين المرأة في المجالات التقنية المتقدمة، لتصبح طرفا فاعلا ومؤثرا في توظيف التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في تحفيز الاقتصاد والابتكار والتنمية المستقبلية، بما يكرس مكانة دولة الإمارات باعتبارها رائدة عالمياً في الاستثمارات الحكومية والخاصة في التحول الرقمي وتبني التطبيقات الذكية في مختلف القطاعات الاقتصادية والمجتمعية وتفاصيل الحياة اليومية. ومن جانبها قالت الدكتورة نورة الظاهري، الرئيس التنفيذي للقطاع الرقمي في مجموعة موانئ أبوظبي، الرئيس التنفيذي لبوابة المقطع، والرئيس التنفيذي للقطاع الرقمي: "هنا في المنطقة الرقمية، نفخر بتخريج الدفعة الرابعة من برنامج "أطلق" في احتفالية استثنائية نصنع معها الأمل ونخلق الفرص بإرادة قوية وإدارة حكيمة، لإهداء الوطن كفاءات مؤهلة لترتقي بإنجازات دولة الإمارات العربية المتحدة وإبداعاتها وابتكاراتها في قطاع التجارة الرقمية".
وعمد خبراء من فريق بوابة المقطع إلى تعزيز قدرات الدفعة الرابعة التي ضمت 82 من منتسبات البرنامج التدريبي، في مجالات الابتكار التكنولوجي ودعم مواهبهن وتوظيفيها لتقدم شكل جديد لتكنولوجيا المستقبل والتقنيات الحديثة، وذلك في تخصصات "كاتب تقني، وإداري أنظمة وشبكات، واخصائي جودة الأنظمة، ومنسق مشاريع، ومصمم جرافيك، ومطور قاعدة بيانات، وأخصائي علم البيانات، وأخصائي خدمة المتعاملين، ومحلل أعمال، وأمن التطبيقات، وسفراء الذكاء الاصطناعي"، سعياً لتحقيق رؤية القيادة الرشيدة وتوجيهاتها المستنيرة بأهمية الاستثمار برأس المال البشري وتطوير التعليم واستقطاب المواهب والحفاظ على أصحاب التخصصات، لتعزيز التفوق الرقمي والتقني والعلمي للدولة وبناء الاقتصاد الأفضل والأنشط في العالم. وفي بادرة لزرع روح التطوع والمسؤولية المجتمعية، تم إشراك الكوادر النسائية المبدعة من متدربات الدفعة الرابعة، للمشاركة في مبادرة النبض السيبراني للمرأة والأسرة، التي أطلقها الاتحاد النسائي العام تحت رعاية كريمة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، وبالتعاون مع مجلس الأمن السيبراني، وإدراجها ضمن متطلبات التخرج.
وحققت هذه المشاركة نجاحاً واسعاً بعدما تمكنت منتسبات الدفعة الرابعة من تعزيز التوعية لدى أكثر من 100 ألف مستفيد من البرنامج والنشرات التوعوية التي تم تنفيذها من قبل المنتسبات وبلغ عددها أكثر من 645 نشرة، إلى جانب الورش المتنوعة التي تخطت 49 جلسة حضورية وافتراضية تناولت التوعية في موضوعات "الرقابة الأبوية، الألعاب الإلكترونية، إدمان الإنترنت، خصوصية البيانات، الأمن السيبراني، الهندسة الاجتماعية، التسوق عبر الإنترنت، الجرائم الإلكترونية"، والتي كانت موجهة لجميع فئات المجتمع من الأطفال والشباب وأولياء الأمور وكبار السن وأصحاب الهمم، وذلك سعياً لترسيخ الوعي الرقمي والطرق الآمنة لاستخدام التقنيات بشكل إيجابي، وتشكيل فرق من الكوادر النسائية المتخصصة في الأمن السيبراني، وتعزيز مشاركة المرأة في الأمن السيبراني. وقد انطلقت مبادرة "أطلق" عام 2020 بمناسبة يوم المرأة الإماراتية، وشهدت تخريج 4 دفعات بمشاركة 170 منتسبة في البرنامج التدريبي، التي حظيت بإقبال 4 آلاف طلب التحاق، وحققت نجاحاً رائداً بعدما نظمت ما يزيد عن 550 جلسة تدريبية وسجلت ما يفوق عن 72 ألف ساعة تدريبية، ليتمكن من الحصول على أكثر من 95 شهادة معتمدة من جامعة هارفارد وما يزيد على 540 شهادة معتمدة من منصة "يوديمي" التعليمية، وجاء متوسط نتائج التقييم للمشاركات 84.3%.
تجدر الإشارة إلى أن برنامج "أطلق" شهد تطوراً ملحوظاً على مدار نسخه الأربعة، إذ انطلق البرنامج التدريبي للدفعة الأولى بمشاركة 12 طالبة وخريجة، وتم التدريب على تنفيذ المهام العملية، في العديد من التخصصات والمهارات مثل "إدارة المسيرة المهنية، أخلاقيات العمل، إعداد الأهداف، والابتكار والإبداع، مهارات التفاوض، التفكير الاستراتيجي، إدارة ضغط العمل، مهارات تقديم العروض، إدارة الوقت، وإدارة البرامج"، وعمل البرنامج على تنمية قدرات المشاركات ورفع مكانتهن في العمل التقني المرتبط بالمشاريع الاستراتيجية في مجالات التجارة والخدمات اللوجستية، إذ أتاحت المبادرة للمشاركات في الدفعة الأولى من البرنامج المساهمة في بناء أجزاء من النافذة الموحدة للخدمات اللوجستية والتجارة في إمارة أبوظبي "أطلب". فيما لاقت الدفعة الثانية من البرنامج، إقبال كبير تخطى الـ 1000 طلب التحاق، حيث تمكنت 32 طالبة إماراتية من اجتياز الاختبارات، كما تم إضافة 9 برامج تدريبية جديدة للمشاركات في الدفعة الثانية من البرنامج وهم أخصائي جودة الأنظمة، ومطور قواعد البيانات، ومطور الواجهة الأمامية، ومصمم جرافيك، وأخصائي علم البيانات، وأخصائي أمن التطبيقات، وكاتب المحتوى الرقمي، ومنسق مشاريع، وإداري الأنظمة والشبكات، كما خضعت منتسبات الدفعة الثالثة البالغ عددهن 44 إلى برنامجا تدريبيا مكثفا على مدار ثلاثة أشهر تضمن 12 مساقاً تدريبياً متميزاً، فيما استقبلت الدفعة الرابعة 82 منتسبة، ليصل عدد المنتسبات المشاركات في البرنامج التدريبي لـ"أطلق" إلى 170 منتسبة بجميع مراحله.
الاتحاد النسائي ينظم فعالية "عام الاستدامة 2023 - الابتكار والتغير التكنولوجي والتعليم في العصر الرقمي
الاتحاد النسائي العام يستقبل السيدة الأولى لجمهورية مقدونيا الشمالية
زارت جلالة الملكة عزيزة أمينة ميمونة إسكندرية، حرم جلالة السلطان عبد الله رعاية الدين المصطفى بالله شاه، ملك ماليزيا ، الاتحاد النسائي العام، بمقره في أبوظبي، وذلك على هامش زيارة العمل التي يقوم بها وفد ماليزيا إلى الدولة. وبحث الجانبان خلال اللقاء علاقات التعاون والتنسيق المشترك بين دولة الإمارات وماليزيا في مجال دعم وتمكين المرأة، التي تسهم في الدفع بمسيرة المرأة في البلدين لمراتب متقدمة في المجالات والقطاعات كافة.
وتقدمت جلالة الملكة عزيزة أمينة ميمونة إسكندرية، - بهذه المناسبة - بجزيل الشكر والامتنان إلى سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية " أم الإمارات "، على جهود سموها في مجال الاهتمام بالمرأة وتهيئة البيئة المناسبة لتمكينها في جميع المجالات والقطاعات.
وقالت جلالتها: "لم يقتصر عطاء سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك على ما تقدمه للمرأة الإماراتية بل امتد ليشمل النساء والفتيات في العديد من دول العالم، لتصبح قولاً وفعلاً رمزاً عالمياً في تمكين المرأة ودعم ملف التوازن بين الجنسين على الصعيد الدولي". وثمنت جلالتها دور الاتحاد النسائي العام وجهوده الفاعلة التي أثمرت عن تحقيق المرأة الإماراتية إنجازات ونجاحات ريادية مشرفة، متطلعة إلى تعزيز سبل التعاون مع دولة الإمارات العربية المتحدة في جميع المجالات المعنية بالمرأة. وكان في مقدمة مستقبلي جلالة الملكة عزيزة أمينة ميمونة إسكندرية، سعادة نورة السويدي، الأمينة العامة للاتحاد النسائي العام، وسعادة الريم بنت عبدالله الفلاسي، الأمين العام للمجلس الأعلى للأمومة والطفولة. وأعربت سعادة نورة السويدي عن اعتزازها بالزيارة الكريمة، متمنية لجلالتها إقامة سعيدة في بلدها الثاني، كما أبدت اعتزازها بعلاقات دولة الإمارات الطيبة مع ماليزيا، والتي تزداد رسوخاً في ظل التفاهم والتعاون المشترك، بفضل الرؤية السديدة للقيادة الحكيمة في البلدين الصديقين. وتم خلال الزيارة استعراض إنجازات دولة الإمارات في مجال دعم وتمكين المرأة، والتي جاءت نتيجة الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة وسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، لهذا الملف الحيوي لتحقيق كل ما من شأنه مراعاة قيم ومبادئ العدالة وتكافؤ الفرص في شتى ميادين العمل والحياة المشتركة، وهو ما تجلى باعتماد الاستراتيجية الوطنية لتمكين وريادة المرأة في الدولة، التي تعمل على توفيرإطار تشريعي ومؤسسي داعم للمرأة في المستويات كافة، وبما يتماشى مع أفضل الممارسات العالمية في مجال تمكين المرأة، ويعزز من مكانة الدولة في المجتمع الدولي في هذا الِشأن.
واطلعت جلالة الملكة عزيزة أمينة ميمونة إسكندرية، على مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن، التي تهدف إلى تعزيز مشاركة المرأة في قطاعي الأمن والسلام وزيادة عدد النساء المؤهلات للعمل في القطاع العسكري، وإنشاء شبكات لدعمهم حول العالم، والتي تم إطلاق أول دفعاتها من البرنامج التدريبي في يناير 2019 بمشاركة 134 امرأة عربية من 7 دول. وبعد النجاح الكبير للدورة الأولى من البرنامج التدريبي تم الاتفاق بين دولة الإمارات وهيئة الأمم المتحدة للمرأة على توسيع نطاق المشاركة لتضم دولاً من أفريقيا وآسيا، وفي يناير 2020، بدأت الدفعة الثانية بمشاركة 223 امرأة من 11 دولة أفريقية وآسيوية وعربية، فيما انطلقت الدفعة الثالثة في أغسطس 2022 بمشاركة 159 متدربة من 15 دولة عربية وأفريقية، ليكون مجموع عدد المتدربات في الدفعات الثلاثة في الدورة التدريبية العسكرية ضمن مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن 516 متدربة.
وأشادت جلالتها بدور دولة الإمارات في ترسيخ قيم التسامح الإنساني بين شعوب العالم، وجهودها الكريمة في إطلاق مبادرات مبتكرة تحمل رسائل التسامح والمحبة والعطاء وصولاً إلى مجتمعات متلاحمة. فيما تبادل الجانبان وجهات النظر بشأن عدد من القضايا والموضوعات الخاصة بالمرأة على الصعيد العالمي. وتضمنت الزيارة جولة في قاعة الجوهرة والمعرض الدائم، إلى جانب الضيافة في الخيمة التراثية للاطلاع على التقاليد والموروثات الشعبية للدولة والحرف التقليدية التي يعتز بها أهل الإمارات، حيث أعربت جلالة الملكة عن اعتزازها بما شاهدته من إسهامات جليلة من الاتحاد النسائي العام في سبيل توفير كل الإمكانات للحفاظ على الحرف التقليدية المعززة للهوية الوطنية وترسيخها في ثقافة المواطنين، حتى تدوم الروابط بين الماضي والحاضر والمستقبل.
الشيخة فاطمة تهنئ حرم أمير الكويت باليوم الوطني وذكرى التحرير
فاطمة بنت مبارك توجه بعلاج عدد من مصابي زلزال سوريا في مستشفيات الدولة
منحت جامعة "توكاي" اليابانية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، شهادة الدكتوراه الفخرية في مجال الدراسات متعددة التخصصات، تقديراً لجهود سموها في مجال دعم المرأة وتحسين وضعها محلياً وعالمياً.
جاء ذلك خلال استقبال سموها في قصر البحر بحضور سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، وفد الجامعة برئاسة البروفيسور كيوشي يامادا رئيس جامعة توكاي وسعادة أكيو إيسوماتا سفير اليابان لدى الدولة. ورحب سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان بالوفد مشيداً بالعلاقات التي تجمع البلدين في مختلف المجالات خاصة الثقافية والعلمية والاقتصادية وغيرها. وأكد سموه أن تكريم سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات" يجسد مدى اهتمام الجامعة بالمرأة وتمكينها ودعمها لتكون شريكاً فاعلاً في التنمية المستدامة وفي تحقيق مزيد من التقدم للمجتمع.
وأضاف سموه أن المرأة الإماراتية واليابانية تمثلان نموذجاً مشرفاً ليس فقط على مستوى البلدين ولكن على مستوى العالم، إذ نلمس جميعاً مشاركتهن وتأثيرهن في شتى المجالات، مع المحافظة على دور الأسرة والموروث الاجتماعي. وبهذه المناسبة أعربت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك عن شكرها وتقديرها لجامعة "توكاي" لمنحها الشهادة واعتزازها بهذا التكريم من جامعة عريقة لها مكانتها العالمية المرموقة والذي يمثل تقديراً لعمق العلاقات الإماراتية ـ اليابانية المزدهرة. كما أثنت سموها على جهود الجامعة في رعاية الموهوبين في التخصصات العلمية المختلفة وأدوارها في خدمة الإنسانية من خلال برامجها البحثّية في شتّى المجالات إضافة إلى اهتمامها بدعم المرأة في المجتمع الياباني من أجل الإسهام في تحقيق التنمية المستدامة. وعبرت سموها عن اعتزازها بما تحقق من تعاون بين المؤسسات المعنية بشؤون المرأة الإماراتية واليابانية وتمنيات سموها للجامعة والقائمين عليها مزيداً من التطور والازدهار العلمي، والتعاون المستمر والمثمر بين البلدين في الميادين كافة. من جانبه أعرب البروفيسور كيوشي يامادا رئيس جامعة توكاي ــ بالإنابة عن فريق الجامعة الأكاديمي والإداري ــ عن شكره لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك ..مشيراً إلى أن هذا اليوم علامة فارقة في تاريخ الجامعة فقد شهد تكريماً مستحقاً لسموها لدورها الكبير من أجل تمكين المرأة في جميع المجالات ليس فقط في دولة الإمارات، وإنما على مستوى العالم. كما أشاد بدور سموها في رئاسة لجنة الصداقة الإماراتية ــ اليابانية للتطوير الوظيفي للمرأة والتي تأسست خلال عام 2015 في إطار اهتمام كل من شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" ومركز التعاون الياباني للبترول " JCCP " لدعم دور المرأة العاملة في قطاع النفط والغاز في كلٍّ من دولة الإمارات واليابان، وأثمرت جهود سموها في اللجنة من خلال رفع نسبة توظيف المرأة في المناصب القيادية لدى شركات النفط والغاز في اليابان.
كما استعرض سعادته رؤية الجامعة التي أسسها خلال عام 1942 الدكتور شيجيوشي ماتسوماي ..مشيراً إلى أن الجامعة تضم حالياً ما يقارب 28000 طالب في 23 كلية و62 قسماً، تقدم مجموعة متنوعة من الدراسات المتخصصة.. فيما تعد واحدة من أكبر الجامعات الخاصة في اليابان، مع سبعة فروع وأربعة مستشفيات تابعة لكلية الطب الموجودة في اليابان. وقال إن طلبة دولة الإمارات يمثلون حاليا ثلث الطلاب الأجانب الدارسين في الجامعة. وأضاف أن الجامعة كرمت العديد من الأفراد الموهوبين الذين ساعدوا في بناء مجتمع مزدهر من خلال أنشطة البحث الإبداعي والأنشطة التعليمية التي تدمج الفنون والعلوم ..وبناءً على استراتيجية الجامعة ورؤيتها للذكرى المئوية في عام 2042 تحت شعار “فكر إلى الأمام..واعمل من أجل الإنسانية”، رأت الجامعة أن تمنح سموها الدكتوراه الفخرية نظير جهودها خلال العقود الماضية والمتسق مع الرؤية البحثية والتعليمية لجامعة توكاي.
خلال ساعات العمل الرسمية
ص.ب 130, أبوظبي - الإمارات العربية المتحدة
الحصول على الإتجاهات